توجّه ملحق "الاقتصاد الجديد" هذا الأسبوع بسؤال: "هل تحترم عقود العمل في بلدانكم القوانين والاتفاقيات الدولية". وكان جواب 76% من المتفاعلين (لا). فيما قال 23% الباقون (نعم).
وشارك في الاستطلاع الأسبوعي لزاوية "برأيكم" مواطنون من دول: المغرب، لبنان، مصر، المملكة العربية السعودية، العراق، السودان، الجزائر، الأردن، وتونس. وجاءت تعليقات المشاركين عبر التفاعل مع سؤال على مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي (فيسبوك وتويتر).
وأظهرت تفاعلات المشاركين في الاستطلاع غياب احترام الحقوق التي تفرضها القوانين والاتفاقيات الدولية الخاصة بالعمل، وأبرزها احترام مدة الاختبار، والتصريح لدى مؤسسات التغطية الاجتماعية والصحية، والتعويض عن حوادث الشغل، وكذا احترام الحرية في ممارسة الأنشطة النقابية وتنظيم الاضرابات العمالية التي تؤكد الاتفاقية (رقم 87) الصادرة عن منظمة العمل على الدولية، على ضرورة حمايتها، وضمان حق الانتماء والتنظيم النقابي.
كما أوضحت التعليقات أن جميع الشركات التي تنشط في العديد من الدول العربية، أصبحت تعتمد على عقود عمل مؤقتة، أو تلجأ لخدمات الشركات الوسيطة في التشغيل، وذلك "ليسهل عليها التحكم في مصيرعمالها ومستخدميها بسهولة، وتهرب من الإيفاء بالتزاماتها الاجتماعية تجاههم".
إقرأ أيضا: غنائم الحروب في لبنان: مناصب يحتلها أشباح
وشارك في الاستطلاع الأسبوعي لزاوية "برأيكم" مواطنون من دول: المغرب، لبنان، مصر، المملكة العربية السعودية، العراق، السودان، الجزائر، الأردن، وتونس. وجاءت تعليقات المشاركين عبر التفاعل مع سؤال على مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي (فيسبوك وتويتر).
وأظهرت تفاعلات المشاركين في الاستطلاع غياب احترام الحقوق التي تفرضها القوانين والاتفاقيات الدولية الخاصة بالعمل، وأبرزها احترام مدة الاختبار، والتصريح لدى مؤسسات التغطية الاجتماعية والصحية، والتعويض عن حوادث الشغل، وكذا احترام الحرية في ممارسة الأنشطة النقابية وتنظيم الاضرابات العمالية التي تؤكد الاتفاقية (رقم 87) الصادرة عن منظمة العمل على الدولية، على ضرورة حمايتها، وضمان حق الانتماء والتنظيم النقابي.
كما أوضحت التعليقات أن جميع الشركات التي تنشط في العديد من الدول العربية، أصبحت تعتمد على عقود عمل مؤقتة، أو تلجأ لخدمات الشركات الوسيطة في التشغيل، وذلك "ليسهل عليها التحكم في مصيرعمالها ومستخدميها بسهولة، وتهرب من الإيفاء بالتزاماتها الاجتماعية تجاههم".
إقرأ أيضا: غنائم الحروب في لبنان: مناصب يحتلها أشباح