قُتل ضابط ومجند مصريان، مساء الإثنين، برصاص قناصة غرب مدينة رفح بمحافظة شمال سيناء التي تشهد عملية عسكرية واسعة النطاق منذ أكثر من عام.
وقالت مصادر قبلية لـ"العربي الجديد" إن قناصاً يُعتقد انتماؤه لتنظيم "ولاية سيناء"، الموالي لتنظيم "داعش" الإرهابي، أطلق النار صوب مجموعة من العسكريين في كمين أبو شنار غرب مدينة رفح.
وأضافت المصادر ذاتها أن الاعتداء أسفر عن مقتل ضابط ومجند على الأقل، وإصابة مجندين آخرين بجروح نتيجة الاستهداف.
وفي وقت لاحق، قالت مصادر طبية في مستشفى العريش العسكري إن عسكريين اثنين على الأقل قتلا نتيجة استهداف كمين أبو شنار، وهما الرائد محمد غنيم والمجند حسام رضا شلقامي.
وأشارت إلى أن قوات الجيش هرعت إلى مكان الاستهداف ونقلت الضحايا لمستشفى العريش العسكري عبر الطريق الدولي.
وقالت مصادر قبلية لـ"العربي الجديد" إن قناصاً يُعتقد انتماؤه لتنظيم "ولاية سيناء"، الموالي لتنظيم "داعش" الإرهابي، أطلق النار صوب مجموعة من العسكريين في كمين أبو شنار غرب مدينة رفح.
وأضافت المصادر ذاتها أن الاعتداء أسفر عن مقتل ضابط ومجند على الأقل، وإصابة مجندين آخرين بجروح نتيجة الاستهداف.
وفي وقت لاحق، قالت مصادر طبية في مستشفى العريش العسكري إن عسكريين اثنين على الأقل قتلا نتيجة استهداف كمين أبو شنار، وهما الرائد محمد غنيم والمجند حسام رضا شلقامي.
وأشارت إلى أن قوات الجيش هرعت إلى مكان الاستهداف ونقلت الضحايا لمستشفى العريش العسكري عبر الطريق الدولي.
وتأتي هذه الهجمات مع بدء العام الثاني للعملية العسكرية الشاملة التي بدأها الجيش المصري في 9 فبراير/ شباط الماضي، وخسر منذ بدايتها عشرات العسكريين، بينهم ضباط برتب رفيعة، بالإضافة إلى مقتل عشرات المدنيين، وتجريف منازل وأراضي زراعية في كافة مناطق سيناء.