أحيت مسيرة غاضبة جابت شوارع مدينة السلط الأردنية، غرب العاصمة عمّان، مساء اليوم الخميس، شعارات الاحتجاجات التي عاشها الأردن متأثراً بثورات الربيع العربي عام 2011.
وأطلق المشاركون في المسيرة التي انتهت باعتصام في ساحة وسط المدينة شعارات "مرتفعة السقف"، طاولت الملك ومستقبل الحكم.
وتشهد المدينة، منذ مطلع فبراير/ شباط الجاري، حركة احتجاج يومية على السياسيات الاقتصادية للحكومة، تتخللها أعمال شغب متقطعة وتدخل لقوات الأمن والدرك.
وارتفعت وتيرة الاحتجاجات بعد أن أعاد مجلس النواب، يوم الأحد الماضي، تجديد الثقة بحكومة رئيس الوزراء هاني الملقي، بعد أن حاول نواب إسقاط الحكومة من خلال مذكرة حجب ثقة.
وهتف المحتجون مطالبين بإسقاط الحكومة ومجلس النواب، محذرين في حال عدم الاستجابة من انفجار شعبي، وطالبوا بمكافحة الفساد والفاسدين.
وردد المتظاهرون هتافات "يا عبد الله يا ابن حسين.. مال الأردن راح وين"، و"لا ولاء ولا انتماء.. إلا لرب السماء"، و"بطلنا نحكي يعيش.. حق خبز ما فيش"، في تعبير عن غضبهم من قرار رفع الدعم عن الخبز الذي تسبّب بزيادة أسعاره بنسبة تصل إلى 100 في المائة.
وطالب متحدثون، خلال الاعتصام، بالتراجع عن جميع القرارات الاقتصادية التي اتخذتها الحكومة، وتدخّل الملك لحماية المواطنين، قبل أن تتطور الأوضاع إلى ما يهدّد استمرار النظام.
اقــرأ أيضاً
وغابت هذه الهتافات عن الاحتجاجات الأردنية منذ مطلع عام 2013، إذ طالب خلالها الأردنيون بإصلاحات سياسية واقتصادية، وبمحاربة الفساد والفاسدين.
وأطلق المشاركون في المسيرة التي انتهت باعتصام في ساحة وسط المدينة شعارات "مرتفعة السقف"، طاولت الملك ومستقبل الحكم.
وتشهد المدينة، منذ مطلع فبراير/ شباط الجاري، حركة احتجاج يومية على السياسيات الاقتصادية للحكومة، تتخللها أعمال شغب متقطعة وتدخل لقوات الأمن والدرك.
وارتفعت وتيرة الاحتجاجات بعد أن أعاد مجلس النواب، يوم الأحد الماضي، تجديد الثقة بحكومة رئيس الوزراء هاني الملقي، بعد أن حاول نواب إسقاط الحكومة من خلال مذكرة حجب ثقة.
وهتف المحتجون مطالبين بإسقاط الحكومة ومجلس النواب، محذرين في حال عدم الاستجابة من انفجار شعبي، وطالبوا بمكافحة الفساد والفاسدين.
Facebook Post |
وردد المتظاهرون هتافات "يا عبد الله يا ابن حسين.. مال الأردن راح وين"، و"لا ولاء ولا انتماء.. إلا لرب السماء"، و"بطلنا نحكي يعيش.. حق خبز ما فيش"، في تعبير عن غضبهم من قرار رفع الدعم عن الخبز الذي تسبّب بزيادة أسعاره بنسبة تصل إلى 100 في المائة.
وطالب متحدثون، خلال الاعتصام، بالتراجع عن جميع القرارات الاقتصادية التي اتخذتها الحكومة، وتدخّل الملك لحماية المواطنين، قبل أن تتطور الأوضاع إلى ما يهدّد استمرار النظام.
وغابت هذه الهتافات عن الاحتجاجات الأردنية منذ مطلع عام 2013، إذ طالب خلالها الأردنيون بإصلاحات سياسية واقتصادية، وبمحاربة الفساد والفاسدين.