قتل مدنيان وأصيب آخرون بجروح، فجر اليوم الخميس، في قصف لقوات النظام السوري حي الوعر المحاصر، آخر أحياء المعارضة في مدينة حمص.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إنّ "قوات النظام استهدفت منازل المدنيين داخل حي الوعر، بقذائف الدبابات، ما أدّى إلى مقتل مدنيين اثنين وإصابة آخرين بجروح، إضافة إلى حدوث أضرار مادية في ممتلكات المدنيين".
وتعرّض حي الوعر لقصف من الطيران الحربي، الأسبوع الماضي، ما أسفر عن مقتل أكثر من عشرين مدنياً وإصابة العشرات، على الرغم من سريان اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار، وتوقيع أهالي الحي هدنة مع النظام.
وتحاصر قوات النظام الحي، منذ نحو خمس سنوات، وتمنع عنه المواد الغذائية والأدوية، وتقصفه بين كل فينة وأخرى ما يوقع قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
إلى ذلك، منح "جيش الفتح" صباح اليوم، كافة الفصائل العسكرية الموجودة داخل مدينة إدلب، مهلة لنقل مقراتها إلى خارج المدينة، حرصاً على سلامة المدنيين، فيما قتل مدنيان في قصف للنظام على بلدة الهبيط في ريف إدلب الجنوبي.
وذكرت القوة التنفيذية لـ"جيش الفتح"، وهو تجمع لعدة فصائل عسكرية معارِضة، في بيان، أنّه "يُطلب من الفصائل الموجودة داخل مدينة إدلب نقل مقراتها، خلال أسبوع، إلى خارج المدينة، وذلك حرصاً على سلامة المدنيين".
وسيطر "جيش الفتح"، المشكّل من فصائل عدة على مدينة إدلب، في عام 2015، بعد فرار قوات النظام منها.
ومنذ ذلك الحين، تتعرّض المدينة لقصف روسي وآخر للنظام السوري، ما أدى إلى مقتل آلاف المدنيين وتدمير نسبة كبيرة من الأبنية والبنية التحتية للمدينة.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إنّ "قوات النظام استهدفت منازل المدنيين داخل حي الوعر، بقذائف الدبابات، ما أدّى إلى مقتل مدنيين اثنين وإصابة آخرين بجروح، إضافة إلى حدوث أضرار مادية في ممتلكات المدنيين".
وتعرّض حي الوعر لقصف من الطيران الحربي، الأسبوع الماضي، ما أسفر عن مقتل أكثر من عشرين مدنياً وإصابة العشرات، على الرغم من سريان اتفاق أنقرة لوقف إطلاق النار، وتوقيع أهالي الحي هدنة مع النظام.
وتحاصر قوات النظام الحي، منذ نحو خمس سنوات، وتمنع عنه المواد الغذائية والأدوية، وتقصفه بين كل فينة وأخرى ما يوقع قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
إلى ذلك، منح "جيش الفتح" صباح اليوم، كافة الفصائل العسكرية الموجودة داخل مدينة إدلب، مهلة لنقل مقراتها إلى خارج المدينة، حرصاً على سلامة المدنيين، فيما قتل مدنيان في قصف للنظام على بلدة الهبيط في ريف إدلب الجنوبي.
وذكرت القوة التنفيذية لـ"جيش الفتح"، وهو تجمع لعدة فصائل عسكرية معارِضة، في بيان، أنّه "يُطلب من الفصائل الموجودة داخل مدينة إدلب نقل مقراتها، خلال أسبوع، إلى خارج المدينة، وذلك حرصاً على سلامة المدنيين".
وسيطر "جيش الفتح"، المشكّل من فصائل عدة على مدينة إدلب، في عام 2015، بعد فرار قوات النظام منها.
ومنذ ذلك الحين، تتعرّض المدينة لقصف روسي وآخر للنظام السوري، ما أدى إلى مقتل آلاف المدنيين وتدمير نسبة كبيرة من الأبنية والبنية التحتية للمدينة.
وفي غضون ذلك، قُتل مدنيان وأصيب آخرون، جرّاء قصف بالبراميل المتفجرة نفّذته مروحية تابعة للنظام على بلدة الهبيط، في ريف إدلب الجنوبي.