رفضت الجالية الموريتانية في دولة قطر اتهامات الرئيس الموريتاني المنتهية ولايته، محمد ولد عبد العزيز، لدولة قطر، مؤكدة أن الدوحة دعمت الشعب الموريتاني في مراحله الصعبة ودعمت نواكشوط تنموياً.
وأكدت الجالية، في بيان صحافي تلقى "العربي الجديد" نسخة منه، أن "دولة قطر وقفت مع الشعب الموريتاني في مختلف مراحله الصعبة، ودعمته في مختلف المشاريع التنموية من غير من ولا أذى، حتى بعد قرار قطع العلاقات الدبلوماسية المشين".
وشددت كذلك على أن "دولة قطر تستضيف جالية موريتانية معتبرة، تعمل في مختلف القطاعات، ولم تتعرض لأي أذى أو تضييق جراء تصرفات النظام الموريتاني المرتهن لسياسات إقليمية تعادي الشعوب العربية وحقوقها في التحرر والاستقرار واختيار حكامها".
كذلك عبّرت الجالية الموريتانية في الدوحة عن "استيائها من التجني الذي وقع فيه ولد عبد العزيز بحق دولة قطر الشقيقة، وما صحبه من ظلم وجور بحق هذا البلد الطيب، الذي وقف مع كل القضايا العادلة، وكان عوناً لجميع الأشقاء العرب، بمن فيهم الشعب الموريتاني بمختلف أطيافه".
وجاء في البيان أن "الجالية الموريتانية بقطر تشجب تجني ولد عبد العزيز بحق دولة قطر، وتؤكد على أن الشعب الموريتاني كان أول شعب عربي تعاطف مع أشقائه في دولة قطر، رفضاً للحصار الجائر، وتنديداً بقطع العلاقات الذي ارتكبه الرئيس المنتهية ولايته من غير مراعاة لمصالح الشعب الموريتاني عموماً، والجالية خصوصاً".
وشدد البيان على أن "العلاقات الأخوية بين الشعبين الشقيقين وطيدة وقديمة، وبنيت في مختلف المراحل على الود والاحترام وتبادل المصالح".
اقــرأ أيضاً
وكان الرئيس الموريتاني المنتهية ولايته قد زعم أن قطر تدعم الإرهاب، مدافعاً عن قراره قطع العلاقات مع الدوحة بعد إعلان السعودية والإمارات والبحرين ومعها مصر فرض حصار على قطر إثر حملة افتراءات واسعة.
وأكدت الجالية، في بيان صحافي تلقى "العربي الجديد" نسخة منه، أن "دولة قطر وقفت مع الشعب الموريتاني في مختلف مراحله الصعبة، ودعمته في مختلف المشاريع التنموية من غير من ولا أذى، حتى بعد قرار قطع العلاقات الدبلوماسية المشين".
وشددت كذلك على أن "دولة قطر تستضيف جالية موريتانية معتبرة، تعمل في مختلف القطاعات، ولم تتعرض لأي أذى أو تضييق جراء تصرفات النظام الموريتاني المرتهن لسياسات إقليمية تعادي الشعوب العربية وحقوقها في التحرر والاستقرار واختيار حكامها".
كذلك عبّرت الجالية الموريتانية في الدوحة عن "استيائها من التجني الذي وقع فيه ولد عبد العزيز بحق دولة قطر الشقيقة، وما صحبه من ظلم وجور بحق هذا البلد الطيب، الذي وقف مع كل القضايا العادلة، وكان عوناً لجميع الأشقاء العرب، بمن فيهم الشعب الموريتاني بمختلف أطيافه".
وجاء في البيان أن "الجالية الموريتانية بقطر تشجب تجني ولد عبد العزيز بحق دولة قطر، وتؤكد على أن الشعب الموريتاني كان أول شعب عربي تعاطف مع أشقائه في دولة قطر، رفضاً للحصار الجائر، وتنديداً بقطع العلاقات الذي ارتكبه الرئيس المنتهية ولايته من غير مراعاة لمصالح الشعب الموريتاني عموماً، والجالية خصوصاً".
وشدد البيان على أن "العلاقات الأخوية بين الشعبين الشقيقين وطيدة وقديمة، وبنيت في مختلف المراحل على الود والاحترام وتبادل المصالح".
وكان الرئيس الموريتاني المنتهية ولايته قد زعم أن قطر تدعم الإرهاب، مدافعاً عن قراره قطع العلاقات مع الدوحة بعد إعلان السعودية والإمارات والبحرين ومعها مصر فرض حصار على قطر إثر حملة افتراءات واسعة.