أظهر استطلاع إسرائيلي أنه في حال جرت انتخابات ثالثة في إسرائيل، خلال أقل من عامين، فإن نتائجها لن تكون مختلفة بشكل كبير عن نتائج معركتي الانتخابات اللتين جرتا العام الحالي، في التاسع من إبريل/نيسان وفي 17 سبتمبر/أيلول.
ووفقا للاستطلاع، الذي نشرت نتائجه في إذاعة محلية في تل أبيب، فإن الليكود سيحصل على 33 مقعدا، فيما سيحصل كاحول لفان على 34 مقعا، دون أن يكون بمقدور أي منهما تشكيل حكومة جديدة، خاصة وأن معسكر كاحول لفان سيحصل مع المعسكر الديمقراطي وحزب العمل غيشر على 46 مقعدا فقط.
في المقابل، يحصل معسكر نتنياهو وأحزاب الحريديم (شاس ويهدوت هتوراة) وحزب يمينا للتيار الديني الصهيوني مجتمعة على 54 مقعدا، مقابل 55 مقعدا يملكها هذا المعسكر حاليا.
إلى ذلك، يحتفظ حزب يسرائيل بيتينو بقيادة أفيغدور ليبرمان بقوته الحالية 8 مقاعد، فيما تحصل القائمة المشتركة للأحزاب العربية على 12 مقعدا، بتراجع بمقعد واحد.
وتعني هذه النتائج تكريس الأزمة الحالية في إسرائيل، في حال لم يتم التوصل إلى حكومة وحدة بين الليكود وكاحول لفان، مع أو بدون أحزاب الحريديم.
اقــرأ أيضاً
وبحسب الاستطلاع، فإن 52% من المشاركين في الاستطلاع يعتبرون أنه في حال الذهاب لانتخابات ثالثة فإن من يتحمل مسؤولية ذلك هو بنيامين نتنياهو شخصيا. في المقابل، حمل 8% فقط منهم مسؤولية انتخابات ثالثة لخصم نتنياهو الرئيسي الجنرال بني غانتس.
ووفقا للاستطلاع، الذي نشرت نتائجه في إذاعة محلية في تل أبيب، فإن الليكود سيحصل على 33 مقعدا، فيما سيحصل كاحول لفان على 34 مقعا، دون أن يكون بمقدور أي منهما تشكيل حكومة جديدة، خاصة وأن معسكر كاحول لفان سيحصل مع المعسكر الديمقراطي وحزب العمل غيشر على 46 مقعدا فقط.
في المقابل، يحصل معسكر نتنياهو وأحزاب الحريديم (شاس ويهدوت هتوراة) وحزب يمينا للتيار الديني الصهيوني مجتمعة على 54 مقعدا، مقابل 55 مقعدا يملكها هذا المعسكر حاليا.
إلى ذلك، يحتفظ حزب يسرائيل بيتينو بقيادة أفيغدور ليبرمان بقوته الحالية 8 مقاعد، فيما تحصل القائمة المشتركة للأحزاب العربية على 12 مقعدا، بتراجع بمقعد واحد.
وتعني هذه النتائج تكريس الأزمة الحالية في إسرائيل، في حال لم يتم التوصل إلى حكومة وحدة بين الليكود وكاحول لفان، مع أو بدون أحزاب الحريديم.
وبحسب الاستطلاع، فإن 52% من المشاركين في الاستطلاع يعتبرون أنه في حال الذهاب لانتخابات ثالثة فإن من يتحمل مسؤولية ذلك هو بنيامين نتنياهو شخصيا. في المقابل، حمل 8% فقط منهم مسؤولية انتخابات ثالثة لخصم نتنياهو الرئيسي الجنرال بني غانتس.