سقط قتلى وجرحى، اليوم السبت، جراء انفجار سيارة قرب حاجز لجيش النظام وقوات الأمن في ضاحية تشرين بمدينة اللاذقية الساحلية، الخاضعة لسيطرة النظام السوري.
ونقلت مصادر إعلامية مقربة من النظام عن مصدر طبي قوله إن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب آخرون، جراء انفجار سيارة مرسيدس خلال تفتيشها من جانب عناصر الحاجز في حي الزقزقانية، عند مدخل الجهة الشرقية لضاحية تشرين بالقرب من مشفى العثمان.
من جهة أخرى، أعلنت "سرية أبو عمار" التابعة للمعارضة السورية، أنها فجرت المستودع الرئيسي لذخيرة مليشيا "لواء القدس" في حي مخيم النيرب بحلب.
وأكدت السرية، في بيان لقائدها مهنا جفالة، أن العديد من عناصر المليشيا سقطوا بين قتيل وجريح إثر التفجير، فضلاً عن الخسائر المادية التي اعترف بها إعلام النظام.
وكانت "سرية أبو عمار" تمكنت في السابع من الشهر الجاري، من تفجير ثكنة طارق بن زياد، في حي مساكن السبيل بمدينة حلب، ما أوقع عدداً كبيراً من القتلى والجرحى، بينهم الإعلامية العاملة في تلفزيون النظام كنانة علّوش.
من جهة أخرى، شنّت قوات النظام مدعومة بمليشيات أجنبية، صباح اليوم، هجوماً واسعاً على مواقع تنظيم "داعش" في ريف حماة الشرقي، وذلك بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي متبادل.
كما شنت الطائرات الروسية عشرات الغارات الجوية على قرى سوحا، قليب الثور، صلبا، الدكيلة، جب المزاريع، جني العلباوي، مسعدة، المكيمن، في ناحية عقيربات، شرق حماة.
وفي محافظة إدلب، ألقت القوة الأمنية التابعة لهيئة "تحرير الشام" القبض على خلية في المناطق الحدودية تقوم بخطف مقاتلين وتسليمهم إلى قوات النظام السوري.
ونقلت وكالة "إباء" عن المسؤول الأمني للهيئة في المناطق الحدودية أديب عباس، قوله: "إنهم تمكنوا من اعتقال خلية مكوَّنة من 4 أفراد، تعمل على اختطاف الثوار، ومن ثمَّ تسليمهم لنظام الأسد".
وأضاف عباس أن عناصر القوة الأمنية اقتحموا مقر الخلية - دون أن يُشير في أي منطقة -وتمكنوا من تحرير اثنين من المقاتلين كانوا ينوون تسليمهما للنظام، وذلك بعد أن أعطتهما الخلية مواد منومة، مشيرا إلى أنه تم "تسليم عناصر هذه الخلية للقضاء الشرعي لمحاكمتهم".
وتأتي هذه العملية بعد يومٍ واحدٍ من إعلان الهيئة إحباط عناصرها في المنطقة الحدودية "محاولة هروب عدة مطلوبين للقضاء الشرعي، في عملية احتيال قيمتها (4) ملايين ليرة سورية"، بحسب مسؤول حرس الشريط الحدودي خالد الشامي.
وكانت "تحرير الشام" أعلنت في الثامن من الشهر الجاري كشف خليةٍ تقوم بخطف الأهالي في مدينة إدلب، وتحرير شاب كانت قد اختطفته في وقتٍ سابقٍ.
ونقلت مصادر إعلامية مقربة من النظام عن مصدر طبي قوله إن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب آخرون، جراء انفجار سيارة مرسيدس خلال تفتيشها من جانب عناصر الحاجز في حي الزقزقانية، عند مدخل الجهة الشرقية لضاحية تشرين بالقرب من مشفى العثمان.
من جهة أخرى، أعلنت "سرية أبو عمار" التابعة للمعارضة السورية، أنها فجرت المستودع الرئيسي لذخيرة مليشيا "لواء القدس" في حي مخيم النيرب بحلب.
وأكدت السرية، في بيان لقائدها مهنا جفالة، أن العديد من عناصر المليشيا سقطوا بين قتيل وجريح إثر التفجير، فضلاً عن الخسائر المادية التي اعترف بها إعلام النظام.
وكانت "سرية أبو عمار" تمكنت في السابع من الشهر الجاري، من تفجير ثكنة طارق بن زياد، في حي مساكن السبيل بمدينة حلب، ما أوقع عدداً كبيراً من القتلى والجرحى، بينهم الإعلامية العاملة في تلفزيون النظام كنانة علّوش.
من جهة أخرى، شنّت قوات النظام مدعومة بمليشيات أجنبية، صباح اليوم، هجوماً واسعاً على مواقع تنظيم "داعش" في ريف حماة الشرقي، وذلك بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي متبادل.
كما شنت الطائرات الروسية عشرات الغارات الجوية على قرى سوحا، قليب الثور، صلبا، الدكيلة، جب المزاريع، جني العلباوي، مسعدة، المكيمن، في ناحية عقيربات، شرق حماة.
وفي محافظة إدلب، ألقت القوة الأمنية التابعة لهيئة "تحرير الشام" القبض على خلية في المناطق الحدودية تقوم بخطف مقاتلين وتسليمهم إلى قوات النظام السوري.
ونقلت وكالة "إباء" عن المسؤول الأمني للهيئة في المناطق الحدودية أديب عباس، قوله: "إنهم تمكنوا من اعتقال خلية مكوَّنة من 4 أفراد، تعمل على اختطاف الثوار، ومن ثمَّ تسليمهم لنظام الأسد".
وأضاف عباس أن عناصر القوة الأمنية اقتحموا مقر الخلية - دون أن يُشير في أي منطقة -وتمكنوا من تحرير اثنين من المقاتلين كانوا ينوون تسليمهما للنظام، وذلك بعد أن أعطتهما الخلية مواد منومة، مشيرا إلى أنه تم "تسليم عناصر هذه الخلية للقضاء الشرعي لمحاكمتهم".
وتأتي هذه العملية بعد يومٍ واحدٍ من إعلان الهيئة إحباط عناصرها في المنطقة الحدودية "محاولة هروب عدة مطلوبين للقضاء الشرعي، في عملية احتيال قيمتها (4) ملايين ليرة سورية"، بحسب مسؤول حرس الشريط الحدودي خالد الشامي.
وكانت "تحرير الشام" أعلنت في الثامن من الشهر الجاري كشف خليةٍ تقوم بخطف الأهالي في مدينة إدلب، وتحرير شاب كانت قد اختطفته في وقتٍ سابقٍ.