LBCIاللبنانية... برنامجان ومسلسل
إيميه صياح ويوسف الخال في سوا (lbci)
يبدأ في الأول من شباط/ فبراير عرض المسلسل اللبناني "سوا"، وهي دراما ليست بجديدة على "المؤسسة اللبنانية للإرسال" بعد مواسم سابقة عرضت "عشق النساء" إلى "وأشرقت شمس". والمسلسل حكاية متجددة لقصّة حبّ تجمع الثنائي إيميه صيّاح ويوسف الخال، في إطار مؤثر وسط صراعات المافيا، والمال، والسلطة.
تارا (إيميه صيّاح) تستعدّ للاحتفال بيوم زفافها إلى زياد (عبد المنعم عمايري)، شقيق الصحافي عماد (يوسف الخال). لكنّ الموت يخطفه من أمام عينيها، بينما كانت تزوره في بولندا، حيث يعمل لحساب زعيمة مافيا تُدعى نادوشكا (رولا حمادة). بعد أن جمعت المصيبة بين "تارا" و"عماد"، وبعد أن أقسما "سَوا" على البحث عن الحقيقة، ماذا سيكتشفان؟ كيف ستكون علاقتهما معاً؟ وما الذي سيواجه حبّهما؟ "سَوا" سيناريو رينيه فرانكوديس، إخراج شارل شلالا، إنتاج Chelae production، بطولة يوسف الخال، إيميه صيّاح، عبد المنعم عمايري، رولا حمادة، جوزف بو نصّار، شكران مرتجى. وسيحل ضمن إطار الإنتاج العربي المشترك بين الممثلين، لكن خارج السباق الرمضاني هذه المرة، بعدما استطاع المنتجون "آل شلال" توظيف نجاح مسلسلهم السابق "وأشرقت الشمس" لصالح الدراما اللبنانية واستثمار على ما يبدو الأبطال أنفسهم في هذه الإنتاجات، مع إضافة بسيطة في "سوا" وهو الاستعانة بممثلين سوريين لهم حضورهم أيضا في أذهان اللبنانيين والعرب من عبد المنعم عمايري وشكران مُرتجى.
إقرأ أيضاً:رولا حمادة: الدراما اللبنانية ليست سيئة
في المقابل، سجل رودلف هلال أولى حلقات برنامجه الجديد The show. ويبتعد رودلف هلال هذه المرة عن شريكه رجا نصر الدين، بعدما قدما سلسلة من الأعمال على الشاشة نفسها. ويفترقان اليوم في محاولة من قبل المحطة للتعرّف على قدرة واحدهما في جذب الجمهور، والاستعانة ببعض مشاهير الصف الثاني لأجل مشاركة هلال في برنامج مسابقات إلى جانب بعض الممثلين اللبنانيين والضيوف الإعلاميين ضمن الحلقة. برنامج قد لا ينتج نسبة مشاهدة عالية، لكن في رأي المحطة أن الميزانية المالية لا تتحمّل أكثر من ذلك، خصوصاً في ظل الأوضاع الاقتصادية غير المُشجعة للدخول في تفاصيل برامج مرتفعة التكلفة. وتعوّل المحطة على رودلف والطابع الشبابي الذي سيحاول من خلاله جذب المشاهدين واللعب على وتر كيفية توظيف السرعة والبديهة في تقديم هذا النوع من البرامج.
المنتجة المنفذة رولا سعد دخلت أيضاً عملية "تجديد" المحطة. فبعد غياب، تعود المنتجة المُنفذة لبرنامج "ستاراك" إلى الضوء في برنامج ترفيهي منوّع يقوم على استقبال ضيوف ومحاورتهم بطريقة مختلفة عن السياق التقليدي لهذا النوع من البرامج. وفي رأي المتابعين، هي محاولة من سعد وإدارة المحطة اللبنانية لمنافسة عدة محطات محلية أولاً، سيما بعد عودة طوني خليفة إلى شاشة منافسة وفي برنامج "وحش الشاشة" الذي عُرضت الحلقة الأولى منه مساء الخميس الماضي.
إقرأ أيضاً:جريمة شغف: أول الانتاجات المشتركة لرمضان
تارا (إيميه صيّاح) تستعدّ للاحتفال بيوم زفافها إلى زياد (عبد المنعم عمايري)، شقيق الصحافي عماد (يوسف الخال). لكنّ الموت يخطفه من أمام عينيها، بينما كانت تزوره في بولندا، حيث يعمل لحساب زعيمة مافيا تُدعى نادوشكا (رولا حمادة). بعد أن جمعت المصيبة بين "تارا" و"عماد"، وبعد أن أقسما "سَوا" على البحث عن الحقيقة، ماذا سيكتشفان؟ كيف ستكون علاقتهما معاً؟ وما الذي سيواجه حبّهما؟ "سَوا" سيناريو رينيه فرانكوديس، إخراج شارل شلالا، إنتاج Chelae production، بطولة يوسف الخال، إيميه صيّاح، عبد المنعم عمايري، رولا حمادة، جوزف بو نصّار، شكران مرتجى. وسيحل ضمن إطار الإنتاج العربي المشترك بين الممثلين، لكن خارج السباق الرمضاني هذه المرة، بعدما استطاع المنتجون "آل شلال" توظيف نجاح مسلسلهم السابق "وأشرقت الشمس" لصالح الدراما اللبنانية واستثمار على ما يبدو الأبطال أنفسهم في هذه الإنتاجات، مع إضافة بسيطة في "سوا" وهو الاستعانة بممثلين سوريين لهم حضورهم أيضا في أذهان اللبنانيين والعرب من عبد المنعم عمايري وشكران مُرتجى.
إقرأ أيضاً:رولا حمادة: الدراما اللبنانية ليست سيئة
في المقابل، سجل رودلف هلال أولى حلقات برنامجه الجديد The show. ويبتعد رودلف هلال هذه المرة عن شريكه رجا نصر الدين، بعدما قدما سلسلة من الأعمال على الشاشة نفسها. ويفترقان اليوم في محاولة من قبل المحطة للتعرّف على قدرة واحدهما في جذب الجمهور، والاستعانة ببعض مشاهير الصف الثاني لأجل مشاركة هلال في برنامج مسابقات إلى جانب بعض الممثلين اللبنانيين والضيوف الإعلاميين ضمن الحلقة. برنامج قد لا ينتج نسبة مشاهدة عالية، لكن في رأي المحطة أن الميزانية المالية لا تتحمّل أكثر من ذلك، خصوصاً في ظل الأوضاع الاقتصادية غير المُشجعة للدخول في تفاصيل برامج مرتفعة التكلفة. وتعوّل المحطة على رودلف والطابع الشبابي الذي سيحاول من خلاله جذب المشاهدين واللعب على وتر كيفية توظيف السرعة والبديهة في تقديم هذا النوع من البرامج.
المنتجة المنفذة رولا سعد دخلت أيضاً عملية "تجديد" المحطة. فبعد غياب، تعود المنتجة المُنفذة لبرنامج "ستاراك" إلى الضوء في برنامج ترفيهي منوّع يقوم على استقبال ضيوف ومحاورتهم بطريقة مختلفة عن السياق التقليدي لهذا النوع من البرامج. وفي رأي المتابعين، هي محاولة من سعد وإدارة المحطة اللبنانية لمنافسة عدة محطات محلية أولاً، سيما بعد عودة طوني خليفة إلى شاشة منافسة وفي برنامج "وحش الشاشة" الذي عُرضت الحلقة الأولى منه مساء الخميس الماضي.
إقرأ أيضاً:جريمة شغف: أول الانتاجات المشتركة لرمضان
المزيد في منوعات
