ما هي الأهداف التي تسعى الشركات والمؤسسات إليها عبر تقديم هدايا للصحافيين؟ وما هي وجهة نظر المؤيدين والشركات والرافضين؟ وهل يأتي ذلك في إطار الشراكة والامتنان؟ أم الاحتواء في ظاهرة منتشرة عربيا غير أنها مسكوت عنها ولم تطرح إعلاميا بشكل تحقيقي جاد؟
ظلت فلسطين محور إجماع فقهي فيما يخص العلاقة مع دولة الاحتلال، حتى نهاية السبعينيات من القرن الماضي ولكن ما لبثت بعض الفتاوى أن خرجت عن الإجماع إثر توقف الإجماع السياسي على الحرب والاتجاه لـ"السلام" ما يوضح تأثير علاقة الفقيه بالحاكم على مضمون الفتوى
رغبة أميركية متصاعدة في الدفع ناحية العمل العسكري ضد العراق لإجباره على الانسحاب من الكويت، في ظل محاولات سوفييتية فرنسية لإتمام الأمر عبر المفاوضات، لكن ضغوطاً مالية عانى منها اتحاد الجمهوريات السوفييتية جعلته متمسكاً بشراكته مع الولايات المتحدة
تستهدف الحكومة المصرية عبر حملة قضائية انتقائية صانعات محتوى على تطبيق "تيك توك"، استناداً إلى القانون رقم 175 بشأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات، وخاصة الفصل الثالث المتعلق بـ "الاعتداء على حرمة الحياة الخاصة والمحتوى المعلوماتي غير المشروع".
استمرت رحلة معاناة الصحافي المصري محمود السعدني إلى ما بعد وفاة الرئيس أنور السادات بعام كامل، لأن مشكلته كانت مع "الرئيس وهو وحده من يقرر ولا أحد سواه"، كما أخبره وزير الثقافة الراحل يوسف السباعي.
انقلبت حياة موظفتين في المحكمة الدستورية الفلسطينية رأساً على عقب، منذ التقدم ببلاغ إلى هيئة مكافحة الفساد، التي ما إن تفتح موقعها الإلكتروني حتى تفاجئك موسيقى تدعو للاسترخاء، تعقبها كلمة تتحدث عن مجتمع يقوم على أسس النزاهة والمساءلة
بعدما اكتسح إحدى قرى محافظة الغربية، أرسل محمد علي جنوده إليها، لكن الناجين من السكان استقبلوهم بغير المأمول إذ قَتلوا الجنود الذين أرسلهم الوالي، ولعدة ساعات منعوا القوات المعززة حتى من استرداد جثثهم
يربط سودانيون بين وقائع متوالية تجري في بلادهم منذ الإطاحة بنظام عمر البشير في إبريل/نيسان من عام 2019، وأخرى تشبه إلى حد كبير ما جرى بعد الثورة المصرية المنكوبة، وبالرغم من تشابه البدايات يعول سودانيون على اختلاف المآلات