مجدداً عادت التحركات السعودية المطالبة بالسماح للمرأة بقيادة السيارة، إلى الواجهة. وهذه المرة مع حملة #قيادة26أكتوبر التي دعت إلى رفع الحظر عن قيادة المرأة للسيارة. الحملة بدأت قبل عام، يومها في السادس والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول إذ قادت مجموعة من النساء سياراتهن بشكل مخالف للقانون السعودي الذي يمنع قيادة المرأة.
وفي الذكرى الأولى لانطلاقة هذه الحملة، عادت الفيديوهات والصور تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي لسيدات يقدن سياراتهن في الطريق. لكن هذه المرة أضيف إلى الحملة وسم جديد وهو "#هو_لها" أو #heforshe والذي عبّر رجال سعوديون من خلاله عن دعمهم قيادة المرأة للسيارة.
ومن بين الفيديوهات المرفوعة، واحد لسيدة سعودية تقود سيارتها في جدة، ومعها ابنها الذي يشجعها ويشجّع النساء السعوديات على ذلك. كما انتشرت فيديوهات أخرى لسيدات مع أزواجهن في الشرقية وغيرها من المناطق السعودية.
أما على مواقع التواصل الاجتماعي فبدت الحملة مزدهرة جدّاً، رافعةً شعار "قيادة المرأة للسيارة اختيار وليس إجباراً".
ومن بين التغريدات انتشرت فيديوهات دعم من البحرين والكويت والإمارات، وقطر ولبنان للسيدات السعوديات... فيما شارك عدد كبير من الرجال السعوديين في حملة الدعم، مؤكدين أنّ القيادة حق للمرأة خصوصاً في ظلّ كل الإنجازات التي بلغتها في المجتمع السعودي.
وفي الذكرى الأولى لانطلاقة هذه الحملة، عادت الفيديوهات والصور تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي لسيدات يقدن سياراتهن في الطريق. لكن هذه المرة أضيف إلى الحملة وسم جديد وهو "#هو_لها" أو #heforshe والذي عبّر رجال سعوديون من خلاله عن دعمهم قيادة المرأة للسيارة.
ومن بين الفيديوهات المرفوعة، واحد لسيدة سعودية تقود سيارتها في جدة، ومعها ابنها الذي يشجعها ويشجّع النساء السعوديات على ذلك. كما انتشرت فيديوهات أخرى لسيدات مع أزواجهن في الشرقية وغيرها من المناطق السعودية.
أما على مواقع التواصل الاجتماعي فبدت الحملة مزدهرة جدّاً، رافعةً شعار "قيادة المرأة للسيارة اختيار وليس إجباراً".
ومن بين التغريدات انتشرت فيديوهات دعم من البحرين والكويت والإمارات، وقطر ولبنان للسيدات السعوديات... فيما شارك عدد كبير من الرجال السعوديين في حملة الدعم، مؤكدين أنّ القيادة حق للمرأة خصوصاً في ظلّ كل الإنجازات التي بلغتها في المجتمع السعودي.