وكتب مرمر ساخراً على حالة الاستغلال التي أعقبت أزمة انقطاع المياه في دمشق "للبيع بداعي السفر داخل الشام قنينة مي مكفولة خالية من المازوت معباية من الحنفية من يومين مليانة تلت رباعها، لاعلى سعر بدون وسيط للتواصل: صفر تسعة تلاتة خضر اربعة حمر".
وتساءل محمد "يا ترى كم عبوة مي بقين لسا مانباعت؟ مو مشان شي بس مشان يروح المازوت من الفيجة".
Facebook Post |
وسخر آخرون من الرواية التي روجت لها وسائل إعلام النظام من أن قوات المعارضة حاولت تسميم المياه بالمازوت، كتبت هدى "الثوار ضخوا المازوت بانابيب المي هلئ بتفتحوا حنفية المي بينزل المازوت وبتشغلو الصوبية". وكتب آخر "قطعولنا المي لأن نخلطت بمازوت، يعني طب خلوها شوي منشرب منها وشوي منحطو للصوبيا".
وتساءل عبد الرحمن "طيب اذا الشام كلا مافيها مازوت من وين جابوا المسلحين مازوت يقدرو يوسخوا النبع كلو يتساءل مراقبون؟ مافي كهربا. مافي مي. مافي غاز . مافي مازوت . مافي انترنت. يوم بعد يوم كل شيء يزداد فيك سوءاً ياوطني"
ولمحّ عصام الى أنها إحدى وسائل الضغط التي يمارسها النظام على الناس قائلاً "أبدكن تنضموا للفيلق الخامس؟ ماشي ...اي خليكم مع الفيلق اللي بلا مي".
Facebook Post |
أما روان فسخرت من إنجازات حكومة النظام قائلة "عمو وزير المي في مجال، ما عاد تمشي مع وزير الكهربا، لأنو عنجد عم ينزعلك أخلاقك". وكتبت زينة "الحكومة عم تأبدع بصراحة، لا مي ولا غاز ولا مازوت ولا كهربا ولا حتى انترنت! خليكن قاعدبن بالبلد اي؟؟".
وكتبت ماسا "مافي كهربا، مافي مازوت، مافي غاز، مافي مصاري، ومافي مي كمان، موتوا ليش عايشين". وكتبت سليمة " معناتو منشرب مي ومنشعل حالنا ومنتدفى ومنموت، و لما نموت لا بيعود بدنا ضو ولا دفا، وبيرتاح وزير الكهربا منا كلنا".
Facebook Post |