أطلق "يوتيوب" مقطع الفيديو السنوي مستعرضاً فيه أبرز المقاطع والنجوم الأكثر تأثيراً خلال السنة الحالية. وتنوعت المشاركات حسب المجالات، لكن أبرز ما طغى عليها هو أنغام "ديسباسيتو"، الأغنية التي حصدت أكثر من 4 مليارات مشاهدة، إلى جانب أغنية Shape of You للفنان البريطاني، إد شيران.
وتتالت المشاهد التي لعبها أبرز مشاهير "يوتيوب"، سواء من الفنانين المعروفين مثل لويس فونسي وآخرين، بينما ظهرت في مشاهد الكليب أكثر من لعبة/معركة بين نجوم القنوات الشهيرة.
وحصلت لعبة "سبينر" على حصتها من المشاهد بعدما اعتبرت أبرز لعبة لهذا العام، وحققت مبيعات قياسية إثر اقتناع كثيرين بأنها لعبة تزيل التوتر والقلق، إضافة إلى لعبة "الأرض لافا"، التي تمنع اللاعب من لمس الأرض عند الصراخ بهذه العبارة من قبل صديق آخر.
كما كانت ظاهرة الكسوف الاستثنائية حاضرة في مشاهد الكليب، والتي عُوض القمر فيها بزر "يوتيوب"، إضافة إلى ظواهر طبيعية أخرى.
وبعيداً عن الطابع الترفيهي الطريف الذي غطى الجزء الأكبر من المقطع، اختار "يوتيوب" تخصيص جزء أكثر جدية وإنسانية.
وظهر في المقطع مشاهد من أقوى الكوارث التي تعرضت لها الولايات المتحدة ودول الساحل القريب منها، خصوصاً إعصار "هارفي" الذي ضرب تكساس، إلى جانب الدمار الكبير الذي عرفته جزيرة بورتوريكو.
في المقابل، تم تخصيص جزء إنساني لعرض أقوى أوجه التضامن، كما حاول الفيديو تمرير رسالة تدعو إلى المزيد من الوحدة بين المجتمع الأميركي خصوصاً.
وتتالت المشاهد التي لعبها أبرز مشاهير "يوتيوب"، سواء من الفنانين المعروفين مثل لويس فونسي وآخرين، بينما ظهرت في مشاهد الكليب أكثر من لعبة/معركة بين نجوم القنوات الشهيرة.
وحصلت لعبة "سبينر" على حصتها من المشاهد بعدما اعتبرت أبرز لعبة لهذا العام، وحققت مبيعات قياسية إثر اقتناع كثيرين بأنها لعبة تزيل التوتر والقلق، إضافة إلى لعبة "الأرض لافا"، التي تمنع اللاعب من لمس الأرض عند الصراخ بهذه العبارة من قبل صديق آخر.
كما كانت ظاهرة الكسوف الاستثنائية حاضرة في مشاهد الكليب، والتي عُوض القمر فيها بزر "يوتيوب"، إضافة إلى ظواهر طبيعية أخرى.
وبعيداً عن الطابع الترفيهي الطريف الذي غطى الجزء الأكبر من المقطع، اختار "يوتيوب" تخصيص جزء أكثر جدية وإنسانية.
وظهر في المقطع مشاهد من أقوى الكوارث التي تعرضت لها الولايات المتحدة ودول الساحل القريب منها، خصوصاً إعصار "هارفي" الذي ضرب تكساس، إلى جانب الدمار الكبير الذي عرفته جزيرة بورتوريكو.
في المقابل، تم تخصيص جزء إنساني لعرض أقوى أوجه التضامن، كما حاول الفيديو تمرير رسالة تدعو إلى المزيد من الوحدة بين المجتمع الأميركي خصوصاً.
(العربي الجديد)