مراكز البحوث استهدفت في الضربة (لؤي بشارة/فرانس برس)
وسط تعدّد المصادر والمعلومات عن الضربات العسكرية الأميركية البريطانية الفرنسية على سورية، أمس السبت، انتشرت مقاطع فيديو بكثافة على أنّها لوقت حصول الضربة، وهي في الحقيقة لا تمتّ إلى الحدث بصلة.
نستعرض هنا بعضاً من تلك المقاطع، بحسب ما رصدتها "الجزيرة" الإنكليزية.
أوكرانيا
انتشر مقطع فيديو من أوكرانيا على أنّه من سورية. ونشرته قناة "برس تي في" الإيرانية، بالإضافة إلى قناة "إن بي سي" الأميركية التي صحّحت الخطأ عبر تغريدة.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
| Facebook Post |
فيديو قديم
انتشر أيضاً فيديو يعود إلى يناير/كانون الثاني 2013، ويظهر ضربةً يعتقد أنّ الاحتلال الإسرائيلي شنّها على مركز جمرايا للبحوث.
Twitter Post
|
السعودية
انتشر مقطع فيديو يُظهر اعتراض صواريخ، لكنّه في الحقيقة يعود للسعودية الأسبوع الماضي، وليس لاعتراض النظام السوري.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
اليمن
انتشر مقطع يُظهر ضربةً للتحالف العربي الذي تقوده السعودية، في اليمن، على أنّه في سورية. ويعود هذا المقطع إلى عام 2015.
Twitter Post
|
(العربي الجديد)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في سياسة
