بعد الكشف عن إدانة المدير السابق لحملة دونالد ترامب الانتخابية، بول مانافورت، بجرائم فدرالية متعددة، هرع المراسلون خارج قاعة المحكمة، يوم الثلاثاء، لإيصال الأنباء إلى مؤسساتهم الإعلامية، علماً أن الهواتف المحمولة ممنوعة داخل القاعة.
وجذبت إحدى المراسلات الأنظار حول العالم، باندفاعها وحماستها. وبدأ المتابعون يتساءلون عن صاحبة الرداء الأزرق التي انتشرت صورها وفيديوهاتها.
وحلّت كساندرا سيميون، صباح أمس الأربعاء، اللغز بنفسها مغردة: "أنا الصحافية ذات الرداء الأزرق"، وهي متدربة في شبكة "إن بي سي" الإخبارية الأميركية. وحازت صورتها أكثر من 41 ألف إعجاب.
Twitter Post
|
كما التقطت المراسلة ميليسا بلوك فيديو لسيميون نشرته على موقع "تويتر"، وجذب أكثر من 890 ألف مشاهدة.
Twitter Post
|
كساندرا سيميون لم تكن وحدها. إذ التقطت عدسات المصورين حماسة مراسلات ومراسلين عديدين يركضون خارج قاعة المحكمة، وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي.
(جيم واتسون/فرانس برس)
(تشيب سومودوفيلا/Getty)
(تشيب سومودوفيلا/Getty)