سمية الخشاب (فيسبوك)
كثُرت في السينما المصرية النماذج غير اللائقة التي تقدم لشخصية الأمهات على النقيض تماماً مما كان يحدث في الأفلام القديمة من وجود نماذج مشرفة للأم، فنجدها المضحية والتي يكون أبناؤها في المقام الأول لديها.
فإذا استعرضنا بعض النماذج غير اللائقة للأم في السينما، نجد أن الفنانة غادة عبدالرازق، على سبيل المثال، قدمت ثلاث شخصيات للأم "الشريرة".
1- غادة عبد الرازق
في فيلمها "الريس عمر" الذي قدمته مع خالد صالح وهاني سلامة، قدمت شخصية السيدة التي لا تبحث سوى عن الماديات، حتى وصل بها الأمر إلى أن تبيع ابنتها لثري عربي لإقامة علاقة غير شرعية معه، نظير أن تحصل الأم على المال.
قدمت غادة أيضا نموذجا سيئا للأم في فيلم "ريكلام"، حيث تركت طفلها الصغير وسافرت إلى مدينة أخرى لتعمل "ريكلام" مقابل المال، ونسيت تقريبا ابنها تماما حتى مرض ومات.
ولغادة أيضا فيلم آخر مع المخرج خالد يوسف وهو "كلمني شكرا"، قدمت فيه السيدة التي تقيم علاقات جنسية مع الرجال مقابل المال، علما أن لديها ابنا غير شرعي من شخص أقامت علاقة معه، وقام بشخصيته الفنان عمرو عبدالجليل.
2- إلهام شاهين
الفنانة إلهام شاهين أيضا قدمت شخصية السيدة المزواجة التي تبحث فقط عن "الجنس" في فيلم "خلطة فوزية"، الذي قامت بإنتاجه، علما أنها أم لأطفال كثيرين، ولكنها لم تبالِ بهم، فالأهم فقط متعتها الشخصية.
3- سمية الخشاب
في فيلم "حين ميسرة" قدمت الفنانة سمية الخشاب نموذجا غير مقبول للأم، من خلال تجسيدها شخصية الأم التي تسقط حاملا بشكل غير شرعي من أحد الشباب، وقدم شخصيته الفنان عمرو سعد، وبعد إنجابها تترك ابنها في إحدى وسائل المواصلات حتى تتخلص منه.
4- عبلة كامل
قدمت الفنانة عبلة كامل أيضا، من خلال سلسلة أفلام "اللمبي" مع الفنان محمد سعد، شخصية الأم التي تشجع ابنها على حمل السلاح، ولها جملتها الشهيرة "ساندوتشاتك في جيبك، مطوتك في جيبك"، والتي أصبحت لسان حال الكثيرين من الطلبة.
5- سوسن بدر
الفنانة سوسن بدر أيضا قدمت نموذجا مهينا لصورة الأم في فيلمها "الأبواب المغلقة"، حيث كانت تقيم علاقة جنسية مع مدرس ابنها، والذي جسد شخصيته الفنان محمود حميدة.
ورغم أن هذه النماذج لا تناسب "الصورة التقليدية النمطية للأم"، إلا أن البعض يعتبرها نماذج حقيقية لأمهات موجودات في المجتمع، وبشكل كبير، خصوصاً أن الفنّ انعكاس للواقع على الأرض، ولتعدّد نماذج النساء على الأرض.
إقرأ أيضاً: لماذا الأمهات خارقات؟ هذه 10 أسباب
فإذا استعرضنا بعض النماذج غير اللائقة للأم في السينما، نجد أن الفنانة غادة عبدالرازق، على سبيل المثال، قدمت ثلاث شخصيات للأم "الشريرة".
1- غادة عبد الرازق
في فيلمها "الريس عمر" الذي قدمته مع خالد صالح وهاني سلامة، قدمت شخصية السيدة التي لا تبحث سوى عن الماديات، حتى وصل بها الأمر إلى أن تبيع ابنتها لثري عربي لإقامة علاقة غير شرعية معه، نظير أن تحصل الأم على المال.
قدمت غادة أيضا نموذجا سيئا للأم في فيلم "ريكلام"، حيث تركت طفلها الصغير وسافرت إلى مدينة أخرى لتعمل "ريكلام" مقابل المال، ونسيت تقريبا ابنها تماما حتى مرض ومات.
ولغادة أيضا فيلم آخر مع المخرج خالد يوسف وهو "كلمني شكرا"، قدمت فيه السيدة التي تقيم علاقات جنسية مع الرجال مقابل المال، علما أن لديها ابنا غير شرعي من شخص أقامت علاقة معه، وقام بشخصيته الفنان عمرو عبدالجليل.
2- إلهام شاهين
الفنانة إلهام شاهين أيضا قدمت شخصية السيدة المزواجة التي تبحث فقط عن "الجنس" في فيلم "خلطة فوزية"، الذي قامت بإنتاجه، علما أنها أم لأطفال كثيرين، ولكنها لم تبالِ بهم، فالأهم فقط متعتها الشخصية.
3- سمية الخشاب
في فيلم "حين ميسرة" قدمت الفنانة سمية الخشاب نموذجا غير مقبول للأم، من خلال تجسيدها شخصية الأم التي تسقط حاملا بشكل غير شرعي من أحد الشباب، وقدم شخصيته الفنان عمرو سعد، وبعد إنجابها تترك ابنها في إحدى وسائل المواصلات حتى تتخلص منه.
4- عبلة كامل
قدمت الفنانة عبلة كامل أيضا، من خلال سلسلة أفلام "اللمبي" مع الفنان محمد سعد، شخصية الأم التي تشجع ابنها على حمل السلاح، ولها جملتها الشهيرة "ساندوتشاتك في جيبك، مطوتك في جيبك"، والتي أصبحت لسان حال الكثيرين من الطلبة.
5- سوسن بدر
الفنانة سوسن بدر أيضا قدمت نموذجا مهينا لصورة الأم في فيلمها "الأبواب المغلقة"، حيث كانت تقيم علاقة جنسية مع مدرس ابنها، والذي جسد شخصيته الفنان محمود حميدة.
ورغم أن هذه النماذج لا تناسب "الصورة التقليدية النمطية للأم"، إلا أن البعض يعتبرها نماذج حقيقية لأمهات موجودات في المجتمع، وبشكل كبير، خصوصاً أن الفنّ انعكاس للواقع على الأرض، ولتعدّد نماذج النساء على الأرض.
إقرأ أيضاً: لماذا الأمهات خارقات؟ هذه 10 أسباب
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في منوعات
