كشفت دراسة أجرتها جمعية NASUWT التي تعنى بأساتذة المدارس في بريطانيا، أن نصف الأساتذة في المدارس البريطانية أكدوا أنهم وجدوا أو كشفوا تبادلاً لرسائل جنسية على هواتف التلاميذ أو حساباتهم على مواقع التواصل.
لكن خوف الجميعة الحقيقي، هو أن بعض الأساتذة أكدوا أنهم ضبطوا تلاميذ في عمر السابعة يتبادلون هذه الرسائل، وهو ما يرفع حالة الهلع والتخوّف من تعرض هؤلاء الأطفال لعمليات تحرش جنسي أو اغتصاب، إلى جانب التخوّف على نفسياتهم في حال قام الطرف الآخر الذي يتبادلون معه الرسائل والصور الجنسية بنشرها، أو ابتزاز الأطفال تحت تهديد النشر، وفق ما جاء في تقرير لصحيفة "الإندبندنت" التي نشرت نتائج الدراسة.
لكن خوف الجميعة الحقيقي، هو أن بعض الأساتذة أكدوا أنهم ضبطوا تلاميذ في عمر السابعة يتبادلون هذه الرسائل، وهو ما يرفع حالة الهلع والتخوّف من تعرض هؤلاء الأطفال لعمليات تحرش جنسي أو اغتصاب، إلى جانب التخوّف على نفسياتهم في حال قام الطرف الآخر الذي يتبادلون معه الرسائل والصور الجنسية بنشرها، أو ابتزاز الأطفال تحت تهديد النشر، وفق ما جاء في تقرير لصحيفة "الإندبندنت" التي نشرت نتائج الدراسة.
وقد أكدت الجمعية أنها تقوم بهذه الدراسة كل عام منذ ثلاث سنوات، وأن الوضع يتدهور تدريجياً. وكشفت الدراسة أيضاً أنه رغم وجود أطفال بسن صغيرة جداً يتبادلون هذه الرسائل إلا أن القسم الأكبر من التلاميذ الذين يقومون بذلك تتراوح أعمارهم بين 13 و16 سنة، وهي سن صغيرة أيضاً.
اقرأ أيضاً: في ذكرى حسين كمال: مخرج صعد فوق الشجرة
اقرأ أيضاً: في ذكرى حسين كمال: مخرج صعد فوق الشجرة