وكشفت تسريبات عن صور العديد من الفنانين والرياضيين والصحافيين والإعلاميين الذين سافروا إلى روسيا على نفقة الدولة ممثلة في الشركة المصرية للاتصالات المملوكة للدولة بتكلفة تصل إلى نصف مليار جنيه، تضاف إلى 20 مليوناً أخرى تم صرفها على أعداد سابقة من البرلمانيين والصحافيين والإعلاميين سافروا قبل انطلاق البطولة.
وانتقد رواد مواقع التواصل هذا القرار الذي شبه بما حدث من قبل، أيام نظام الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك الذي تحمل نفقات سفر هذه النوعية تقريبا إلى أم درمان في السودان، لتشجيع الفريق في المباراة الفاصلة أمام الجزائر في تصفيات كأس العالم 2010، والتي خسرها الفريق المصري بهدف ليحيى عنتر، وأسفرت عن تصعيد إعلامي من الجانب المصري بقيادة جمال وعلاء ومبارك واتهام الجماهير الجزائرية باعتداء على الجماهير المصرية، ما تسبب في توتر شديد بين البلدين على الأصعدة السياسية والاقتصادية والمالية، ما زالت آثاره مستمرة حتى الآن.
وعبّر المصريون عن غضبهم من هذا القرار الذي يأتي في وقت رفعت فيه الدولة أسعار الوقود إلى معدلات كبيرة تسببت في ارتفاع العديد من الأسعار، ما زاد من معاناة المواطنين محدودي الدخل، وتساءل المصريون: أليست هذه أموال الدولة، كيف يتم الإنفاق على هذه الفئة ذات الدخل العالي، أليست هذه شركة مملوكة للدولة، أين الرقابة على أموال الشعب؟
وكشف رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن أن فندق اللاعبين في سان بطرسبرغ تحول إلى سوق بسبب توافد هذه العناصر بكثرة، ما أثار حالة من الفوضى تحول دون التركيز في المباراة التي تعد الفرصة الأخيرة للتمسك بأمل المرور إلى الدور التالي من المونديال.
وكتب مغرد: "مصر عبارة عن ناس في روسيا وناس في السخنة وناس في الساحل"، وكتب آخر: "مدام فيفي رئيساً لاتحاد الكرة، والدكتورة دينا رئيسا للجنة المسابقات" وكتب ثالث: "100 نائب يسافرون على نفقة الشعب الفقير على متن طائرة خاصة"، ورابع تحت صورة للفنانين: "كده احنا خسرنا للأسف" وخامس: "انتظروا السقوط وما أم درمان عنكم بعيد".
وانتقد رواد مواقع التواصل هذا القرار الذي شبه بما حدث من قبل، أيام نظام الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك الذي تحمل نفقات سفر هذه النوعية تقريبا إلى أم درمان في السودان، لتشجيع الفريق في المباراة الفاصلة أمام الجزائر في تصفيات كأس العالم 2010، والتي خسرها الفريق المصري بهدف ليحيى عنتر، وأسفرت عن تصعيد إعلامي من الجانب المصري بقيادة جمال وعلاء ومبارك واتهام الجماهير الجزائرية باعتداء على الجماهير المصرية، ما تسبب في توتر شديد بين البلدين على الأصعدة السياسية والاقتصادية والمالية، ما زالت آثاره مستمرة حتى الآن.
وعبّر المصريون عن غضبهم من هذا القرار الذي يأتي في وقت رفعت فيه الدولة أسعار الوقود إلى معدلات كبيرة تسببت في ارتفاع العديد من الأسعار، ما زاد من معاناة المواطنين محدودي الدخل، وتساءل المصريون: أليست هذه أموال الدولة، كيف يتم الإنفاق على هذه الفئة ذات الدخل العالي، أليست هذه شركة مملوكة للدولة، أين الرقابة على أموال الشعب؟
وكشف رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن أن فندق اللاعبين في سان بطرسبرغ تحول إلى سوق بسبب توافد هذه العناصر بكثرة، ما أثار حالة من الفوضى تحول دون التركيز في المباراة التي تعد الفرصة الأخيرة للتمسك بأمل المرور إلى الدور التالي من المونديال.
وكتب مغرد: "مصر عبارة عن ناس في روسيا وناس في السخنة وناس في الساحل"، وكتب آخر: "مدام فيفي رئيساً لاتحاد الكرة، والدكتورة دينا رئيسا للجنة المسابقات" وكتب ثالث: "100 نائب يسافرون على نفقة الشعب الفقير على متن طائرة خاصة"، ورابع تحت صورة للفنانين: "كده احنا خسرنا للأسف" وخامس: "انتظروا السقوط وما أم درمان عنكم بعيد".