في المرتين يبدو أن الحزب فوجئ بما جرى، غير أن الكمين الأول وإن كان مباغتاً، لكن الثاني كان يفترض ألا يقع بداهة، بالإسراع في تحييد كافة الأجهزة الإلكترونية
هناك ظاهرة شبه جماعية لم تشهدها مصر من قبل، وهي اختيار قيادات مؤقتين لإدارة المؤسسات، والاكتفاء بتعيين قيادات مؤقتة تحت مسمى "القائم بالأعمال"، فهل نضبت الخبرات