طلاق الأبوين... كيف نخفف مرارته على الأبناء؟
في رحلة الحياة الزوجية قد يصل الزوجان إلى نقطة ما يستحيل بعدها العيش المشترك ولأسباب كثيرة، ولكن مهما كانت المبررات يظل الطلاق أو الانفصال واحداً من أكبر الصدمات النفسية التي قد يتعرض لها الأبناء، ويصنف عالميا على أنه السبب الثاني لمتلازمة الشدة عند الأطفال، وذلك بعد أزمات الحروب التي تأتي في الدرجة الأولى من التصنيف. فما هو دور الزوجين الذين ينويان الانفصال ودور باقي أفراد العائلة والمدرسة والمجتمع في تخفيف حدة ألم هذا الانفصال وتأثيراته السلبية على الأطفال؟ هذه قضية اليوم في حلقة جديدة من برنامج إكسير على العربي الجديد بودكاست
إعداد وتقديم سمير قنوع