كيف نُثقّف أطفالنا حول الجريمة والعقاب؟
الممارسات اللأخلاقية، التصرفات المخالفة للقوانين، السلوكيات المعادية للمجتمع والتي قد تصل حدَّ ارتكاب الجرائم، يُرجع الخبراء النفسيون والتربويون أغلب أسبابها إلى الظروف الأسرية والمدرسية التي عاشها الطفل حتّى وصل سنَّ الرشد. لذا فدور الأسرة والمدرسة عظيم جداً سواء في التسبب في ظهور تلك السلوكيات أو في رصدها ومعالجتها باكراً للحد من نسب الجنوح والجريمة في المجتمع. هذا هو موضوعُنا اليوم