بين حياة المدينة وحياة الطبيعة.. أيهما نختار؟
بين حياةِ المدينة وحياةِ الطبيعة، أيهما نختارُ؟ كيف نتعاملُ مع قيودِ العصر الحديث ومتطلباته؟ هل العودةُ إلى الطبيعة وعيٌ بالواقع وتصالحٌ مع الذات، أم أنها نكوصٌ وضعفٌ واستقالة؟ هل الحنينُ إلى الطبيعة والحاجة إليها حالة منطقية، أم مجرد حالةٍ رومانسية لحظية؟