هل سمعتم عن أغنية لها تأثير المهدّئات؟
هل سمعتم عن المقطوعة الأكثر تسبّباً بالاسترخاء حول العالم؟ في عام 2011، انتشرت مقطوعة موسيقية زُعم أنها ألّفت بالتعاون بين موسيقيين ومختصّين بالعلاج عبر الموسيقى، لخلق تأثير مهدّئ، يقلّل التوتر ويساعد على النوم. قيل إنّ مفعول هذه المقطوعة تفوّق على جلسات التدليك، وحتى على بعض الأدوية المهدئة! فهل يمكن أن تحاكي الموسيقى فعلاً أثر الدواء؟ ماذا تعني التردّدات ورموز "بيتّا" و"دلتا" التي تلاصق عناوين معظم مقطوعات الاسترخاء المنتشرة على "يوتيوب"؟ في هذه الحلقة من بودكاست "حياة صحية"، نستضيف الصيدلاني فادي عبيد.