أوقعت غارة جوية استهدفت منزلًا غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، 4 شهداء وجرحى.
دخلت حرب غزة يومها الـ330، وسط تواصل القصف العنيف على مختلف أنحاء القطاع، وسط تلاشي الآمال شيئا فشيئا بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين، في ظل عدم إحراز إي تقدم في جولة المفاوضات الأخيرة في الدوحة، مع تمسك رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بعدة "خطوط حمراء" من بينها محور فيلادلفيا.
وبعد 22 يوماً من التوغل ارتكب خلالها مجازر بحق المدنيين، انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي الجمعة، من عدة مناطق في خانيونس. وكشف الأهالي عقب الانسحاب عن دمار هائل في مئات المباني السكنية والمنازل وبالطرقات والبنية التحتية جراء القصف وأعمال التجريف. كم عُثر على جثامين عدد من الشهداء المتحللة بشكل جزئي وأخرى نهشت الكلاب والقطط أجزاء منها.
وأثارت مسألة تمسك نتنياهو بالبقاء في محور فيلادلفيا، خلافا حادًا مع وزير الأمن يوآف غالانت وصل حد الصراخ خلال مناقشة صوّت المجلس الوزاري الإسرائيلي للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت" مسألة بقاء الجيش في محور فيلادلفيا بين مصر وقطاع غزة، إذ يدفع غالانت باتجاه التوصل إلى اتفاق، مشيرًا إلى أنه على إسرائيل أن تختار ما بين البقاء في المحور أو استعادة الأسرى والمحتجزين، فيما يصر نتنياهو على عرقلة التوصل إلى اتفاق.
"العربي الجديد" يتابع تطورات حرب غزة أولًا بأول.
قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي شقة سكنية قرب مفترق نصار بمخيم جباليا شمال قطاع غزة.
أفاد الدفاع المدني في غزة بانتشال 3 شهداء بينهم طفل وامرأة في قصف منزل في حي الزيتون جنوبي مدينة غزة.
-
شهداء وجرحى إثر قصف شقة سكنية في مخيم النصيرات
-
حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة تبدأ مطلع سبتمبر
-
منظمة الصحة: تسليم 1.2 مليون جرعة لقاح إلى غزة
-
رئيس الشاباك حذر نتنياهو قبل 7 أكتوبر من إمكانية نشوب حرب
-
انتشال 3 شهداء وجرحى في عبسان الكبيرة