أعلنت وسائل إعلام فلسطينية عن سقوط 20 شهيداً جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين في بلدة عبسان شرقيّ خانيونس
تدخل حرب غزة يومها الـ277، على وقع قصف عنيف يطاول مختلف أنحاء القطاع وعمليات تهجير جديدة من أحياء مدينة غزة، وسط تحذيرات من الأوضاع المأساوية للسكان، إذ قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إنّ الأسر في قطاع غزة منهكة وجائعة، ولا تملك ما تحتاج إليه للبقاء، في ظل التهجير القسري والظروف الصعبة والحرارة الشديدة.
وقال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إنه "فزع" من الأوامر الجديدة التي صدرت للمدنيين، "الذين تم تهجير الكثير منهم قسراً عدة مرات، بالإخلاء إلى المناطق التي تجري فيها العمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي وحيث لا يزال المدنيون يقتلون ويصابون". وقال المكتب إن المدنيين، الذين طُلب منهم التوجه غرباً خارج وسط مدينة غزة يوم الاثنين حوصروا من جديد حيث كثف الجيش الإسرائيلي "ضرباته في جنوب وغرب مدينة غزة مستهدفاً نفس المناطق التي أصدر تعليمات للناس بالانتقال إليها".
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، قد حذر من التجاوب مع دعوات الاحتلال إلى النزوح من مدينة غزة إلى الجنوب، قائلاً إنها خطة "لاستدراجهم إلى فخاخ الموت والقتل والإعدامات الميدانية"، ومتحدثاً كذلك عن نشر جيش الاحتلال بعض الخرائط التضليلية التي تدعو إلى النزوح من مدينة غزة إلى الجنوب على أنها مناطق "آمنة"، واصفاً إياها بأنها "دعوات كاذبة وتحمل خطورة بالغة على حياة المواطنين".
على صعيد مفاوضات الهدنة، قالت حركة حماس إنّ رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية أجرى اتصالات عاجلة بالوسطاء، محذّراً من "التداعيات الكارثية لما يجري في غزة كما في رفح وغيرها"، وقد أشار إلى أنّ من شأن ذلك أن يُعيد العملية التفاوضية إلى النقطة الصفر. ويتوجّه مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، وليام بيرنز، ورئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" ديفيد برنيع، إلى الدوحة، يوم الأربعاء، من أجل بحث اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر، حسبما أفاد مصدر مطّلع على جهود الوساطة وكالة فرانس برس. وأكّد مسؤول فلسطيني مطّلع على المفاوضات أنّ جولة مباحثات الدوحة سيحضرها أيضاً وسطاء من مصر، متوقّعاً أن تنطلق الأربعاء.
"العربي الجديد" يتابع تطورات حرب غزة أولًا بأول.
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن تمكن عناصرها من استهداف قوة للاحتلال "متحصنة داخل أحد المنازل بقذيفة "TBG" والاشتباك معها بالأسلحة الرشاشة". وأضافت الكتائب في منشور لها على تليغرام أنه "وخلال قيام عدد من أفراد القوة بالانسحاب وسحب الجنود بعد إيقاعهم بين قتيل وجريح من المكان تم استهدافهم مرة أخرى بتفجير عبوة رعدية مضادة للأفراد في حي الشجاعية" بمدينة غزة.
ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن الاحتلال ينسف مباني سكنية غربي مدينة رفح جنوبيّ قطاع غزة.
قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني: "هنالك عدوان صارخ ومستعر على الوكالة ودورها، وهنالك أيضاً هدف سياسي، وهو التخلص من وكالة الأونروا، بهدف تجريد الفلسطينيين من حقهم في إقامة دولتهم".
وأضاف لازاريني، خلال مؤتمر صحافي اليوم الأربعاء في العاصمة عمّان، مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، إن 9 أشهر مرت على الحرب التي دمرت قطاع غزة مع استمرار موجات النزوح القسري، ولا توجد أي منطقة آمنة في القطاع. وأضاف: "عندما يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار، فإن أونروا هي المنظمة الوحيدة التي تستطيع أن تقدم نوعاً من الأمل لملايين الفلسطينيين في قطاع غزة". وقال: "لدينا ما يكفي لمواصلة عملياتنا حتى نهاية أغسطس/ آب، وهناك فعالية ستقام في سبتمبر لحشد الموارد والدعم السياسي للوكالة".
بدوره، قال الصفدي إن "محاولة إسرائيل اغتيال أونروا سياسياً هو جزء من مخططها تصفية القضية الفلسطينية، وهذا أمر بات العالم يدركه بشكل أكبر، ومن هنا نرى أن كثيراً من الدول، رغم كل الاتهامات التي كيلت إلى الوكالة ورغم كل المحاولات التي تمت من أجل تصفية الوكالة، مستمرة في دعم الأونروا". وأشار إلى أنه "بحث مع لازاريني اليوم السبل التي يمكن أن نلجأ إليها من أجل تحسين الوضع الإنساني".
قالت حركة حماس إن "الكارثة الإنسانية، والمجاعة التي تتسع وتشتَدّ خصوصاً في محافظَتَي غزّة والشمال، هما نتاج قرار صهيوني إجرامي متواصل". وأضافت الحركة في بيان، أن "القرار الصهيوني مدعوم من الإدارة الأميركية المتواطئة، بمنع سُبُل الحياة عن أبناء شعبنا في القطاع، رغم القرارات الأممية، وأوامر محكمة العدل الدولية، التي شددت على ضرورة إدخال المساعدات اللازمة إلى جميع مناطق قطاع غزة".
أكد المتحدث الرسمي باسم حركة حماس، جهاد طه، في تصريح خاص لـ"العربي الجديد"، أن "الحركة لم تتنازل عن العناوين الأساسية، ولم تمس بأي عنوان يخدم شعبنا ومقاومته". وأضاف: "هناك عملية تفاوض ستجري، ستناقش خلالها المداولات التي حصلت أخيراً، خصوصاً حول آلية وقف إطلاق النار والانسحاب خلال توقيت زمني يفضي إلى وقف العدوان"، موضحاً أن "هناك جولة مفاوضات لمناقشة العناوين الأساسية وتفاصيلها، ونأمل أن يكون هناك جدية والتزام من الجانب الإسرائيلي".
تفاصيل أوفى في الرابط التالي:
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزّة، عن ارتكاب جيش الاحتلال مجزرة مروّعة غرب مخيم النصيرات (وسط قطاع غزة) راح ضحيتها 17 شهيداً من عائلة أبو فريح بينهم 14 طفلاً وامرأة. وأضاف المكتب الإعلامي أن هذه المجزرة تأتي بالتزامن مع ارتكاب الاحتلال ست مجازر في مخيمات الوسطى، مما رفع أعداد الشهداء إلى 29 شهيداً خلال ساعات، غالبيتهم من الأطفال والنساء، "حيث يأتي ذلك في إطار جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال بحق شعبنا الفلسطيني للشهر العاشر على التوالي".
ودان المكتب "بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال المجازر والجرائم ضد المدنيين، كما وندين اصطفاف الإدارة الأميركية مع الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية"، متابعاً: "نُحمل الاحتلال والإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر المروّعة ضد المدنيين".
استشهد تسعة فلسطينيين في قصف الاحتلال لمنزل في المخيم الجديد بالنصيرات وسط قطاع غزّة.
قالت كتائب القسام إن مقاتليها تمكنوا من تفجير عبوة أرضية في جرافة عسكرية إسرائيلية من نوع "D9" في محيط برج الرياض، غربي حي تل الهوى بمدينة غزّة.
بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية وليام بيرنز مستجدات جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزّة. واستقبل السيسي بيرنز اليوم في القاهرة، بحضور رئيس المخابرات العامة المصرية عباس كامل.
وصرّح المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية بأنّ اللقاء تناول تطورات الأوضاع الإقليمية، وتمت مناقشة آخر مستجدات الجهود للتوصل إلى اتفاق للتهدئة ووقف إطلاق النار في قطاع غزّة، لافتاً إلى أنّ السيسي أكد الموقف المصري الرافض لاستمرار العمليات العسكرية في القطاع، وشدد على أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته لوقف الحرب على غزّة، وضمان إيصال المساعدات الإغاثية إلى القطاع.
مزيد من التفاصيل في الرابط:
أفادت سرايا القدس بأن مقاتليها يخوضون اشتباكات ضارية بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للدروع مع جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محاور التقدم بمدينة غزة.
استشهد 6 أطفال وأصيب آخرون في استهداف الاحتلال مخيم البريج وسط قطاع غزة.
قالت كتائب القسام إنها فجرت عبوة مضادة للأفراد في تجمع لجنود الاحتلال الإسرائيلي غربي حي تل الهوى بمدينة غزة، مشيرة إلى أنها أوقعتهم بين قتيل وجريح.
أفادت وزارة الصحة في غزة بأن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر في القطاع وصل منها إلى المستشفيات 50 شهيداً و130 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية، مشيرة إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى غزة إلى 38243 شهيد و88033 إصابة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
قالت كتائب القسام إنها فجرت حقل ألغام في جرافتين إسرائيليتين من نوع "D9"، ما أدى إلى احتراقهما بالكامل غربي حي تل الهوى في مدينة غزة.
أعلنت كتائب القسام استهداف 4 دبابات إسرائيلية من نوع "ميركافا 4" بقذائف "الياسين 105" في شارع بغداد بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم، أن جميع النقاط الطبية والعيادات الطارئة التابعة للجمعية في محافظة غزة خرجت عن الخدمة. وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، أن خروج مرافقه عن الخدمة جاء بسبب إجراءات الاحتلال بالإخلاء القسري على مناطق مختلفة في المحافظة، والتي توجد فيها النقاط الطبية والعيادات.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بأن 15 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى في قطاع غزة تعمل، وجميعها تعمل جزئياً، وتواجه نقصاً حادّاً في العاملين والإمدادات الطبية، بما في ذلك التخدير والمضادات الحيوية، ما يجعل العاملين في مجال الرعاية الصحية يكافحون من أجل إنقاذ الأرواح.
قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران إن حركة حماس "تعاطت بإيجابية ومرونة عالية مع المقترحات، وقدمت رداً إيجابياً والكرة الآن في ملعب نتنياهو". وأضاف "الإدارة الأميركية إن كانت جادة في وقف الحرب يجب أن تضغط على نتنياهو للوصول إلى وقف إطلاق نار".
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن الاحتلال الإسرائيلي يمنع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة منذ 64 يوماً، ما ينذر بارتفاع أعداد الوفيات بسبب الجوع خاصة بين الأطفال. وأضاف المكتب، في بيان صدر اليوم: "يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جريمة منع إدخال المساعدات والغذاء إلى قطاع غزة وإغلاق المعابر بالكامل منذ 64 يوماً بشكل متواصل، وذلك في إطار تعميق المجاعة واستمرار جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق المدنيين والأطفال والنساء للشهر العاشر على التوالي".
وتابع "يعمل الاحتلال على تصاعد سياسة التجويع في محافظات قطاع غزة وبشكل عميق في محافظتي غزة والشمال، من خلال إغلاق الاحتلال لمعابر المساعدات الإنسانية واستهدافها لمخازن الأغذية ومرافق إنتاجها، في خرق واضح لكل المواثيق الدولية التي تشترط الحق في الغذاء حقّاً أسياسيّاً من حقوق الإنسان".
وأدان المكتب بأشد العبارات قرار الاحتلال الإسرائيلي والموافقة الأميركية على منع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة باعتبارها سلاح حرب ضد المدنيين وأداةً للضغط السياسي، مشيراً إلى أن تلك السياسات أدت إلى تعميق الأزمة الإنسانية التي يعانيها 2.4 مليون مدني فلسطيني، وأدت أيضاً إلى تضييق الخناق على أهالي قطاع غزة وحرمانهم من حقوقهم الأساسية.
وحمّل المكتب الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن "استمرار جريمة التجويع ضد شعبنا الفلسطيني سواء حرب الإبادة الجماعية أو منع إدخال المساعدات"، مطالباً المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على الاحتلال الإسرائيلي وعلى الإدارة الأميركية لوقف حرب الإبادة الجماعية وفتح المعابر وإدخال المساعدات فوراً وعاجلاً وتكثيف الجهود الدولية لرفع الحصار عن قطاع غزة.
بدأت مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف، جولة في المنطقة تبحث خلالها سبل التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل أسرى بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في القطاع.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان، الثلاثاء: "تسافر ليف من 8 إلى 14 يوليو/ تموز الجاري إلى الإمارات وقطر ومصر والأردن وإسرائيل والضفة الغربية، بالإضافة إلى إيطاليا". وأضافت: "تجتمع مساعدة الوزير بمسؤولين حكوميين (لم تسمهم) لمناقشة الجهود الدبلوماسية المتواصلة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وضمان الإفراج عن كل الرهائن (المحتجزين الإسرائيليين)، وضمان توزيع المساعدات الإنسانية في مختلف أنحاء قطاع غزة". كما "تعقد ليف أيضاً مناقشات إضافية بشأن مرحلة ما بعد الصراع بطريقة تبني السلام والأمن الدائمين"، وفق المصدر ذاته.
استشهد ثلاثة فلسطينيين، وأصيب آخرون جراء قصف إسرائيلي على حي تل السلطان غربي مدينة رفح.
يتوجّه مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، وليام بيرنز، ورئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" ديفيد برنيع، إلى الدوحة، يوم الأربعاء، من أجل بحث اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر، حسبما أفاد مصدر مطّلع على جهود الوساطة وكالة فرانس برس. وقال المصدر طالباً عدم الكشف عن هويته، إنّ مدير "سي آي إيه" ورئيس الموساد سيلتقيان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
مزيد من التفاصيل في الرابط:
استشهد سبعة فلسطينيين، وأصيب آخرون جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلاً بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
قال فريق الخدمات الطبية الفلسطينية في قطاع غزة إنّ طواقمه انتشلت 3 شهداء و3 مصابين جراء قصف إسرائيلي استهدف منطقة اللبابيدي شماليّ مدينة غزة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بسقوط شهيدين وعدد من المصابين جراء قصف مدفعي إسرائيلي استهدف شارع اليرموك بمدينة غزة.
حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة في بيان له، يوم الاثنين، من دعوات جيش الاحتلال إلى النّزوح من مدينة غزة إلى الجنوب، قائلاً إن هذه الخطوة تهدف إلى استدراج الفلسطينيين إلى "فخاخ الموت والقتل والإعدامات الميدانية". وأوضح البيان أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نشر بعض الخرائط التضليلية التي تدعو الفلسطينيين إلى النُّزوح من مدينة غزة إلى الجنوب على أنها مناطق "آمنة"، وقال إنّ "هذه الدعوات هي دعوات كاذبة وتحمل خطورة بالغة على حياة المواطنين".
المزيد من التفاصيل في الرابط:
شنّت طائرات الاحتلال غارة في محيط مجمع الشفاء غربي مدينة غزة.
استهدفت غارات عنيفة مناطق عدة غرب مدينة غزة.
اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بقصف مدرسة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، زاعماً أنّه استهدف مقاتلين من حركتي حماس والجهاد الإسلامي.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بإطلاق جيش الاحتلال الكلاب على العائلات الفلسطينية في جنوب مدينة غزة، قبل إخضاعها للتحقيق والإهانة ثم إجبارها على النزوح إلى وسط قطاع غزة.
-
"الإعلام الحكومي" يحذر: دعوات النزوح هي فخاخ موت
-
جيش الاحتلال: دمّرنا مقر قيادة حماس في الشجاعية
-
"الأورومتوسطي": الاحتلال باغت النازحين في غزة وقتل العشرات
-
حماس: نتنياهو يضع مزيداً من العقبات رغم المرونة التي قدمناها
-
إصابة 13 جندياً إسرائيلياً خلال 24 ساعة
-
"أونروا": الأسر في غزّة منهكة وجائعة في ظل التهجير القسري
-
سموتريتش: اتفاق وقف إطلاق النار هزيمة لإسرائيل