قالت مصادر حكومية مصرية إن الرئيس، عبد الفتاح السيسي، توجه إلى سيناء لاستعراض مستجدات الأوضاع الميدانية للحملة العسكرية الموسعة التي يشنها الجيش، بمساعدة الشرطة على خلايا تنظيم "داعش" الإرهابي في سيناء والصحراء الغربية.
وبحسب المصادر، فإن الزيارة محاطة بسرية تامة وتأمين عالي المستوى، وتتزامن مع نهاية المرحلة الأولى من المرحلة الرئيسية للحملة العسكرية الموسعة التي بدأت في 9 فبراير/ شباط الجاري، إذ أعلنت القوات المسلحة والشرطة رفع حالة التأهب القصوى، لتنفيذ عملية شاملة على الاتجاهات الاستراتيجية في إطار مهمة القضاء على العناصر الإرهابية.
وذكر المتحدث العسكري باسم الجيش المصري، العقيد تامر الرفاعي، الخميس الماضي، أن العناصر الإرهابية محاصرة في مناطق العمليات بشمال ووسط سيناء فقط، وأن قوات للجيش خارج مناطق العمليات تؤمن أي تسرب للعناصر المتواجدة في البؤر الإرهابية.
وبحسب المصادر، فإن الزيارة محاطة بسرية تامة وتأمين عالي المستوى، وتتزامن مع نهاية المرحلة الأولى من المرحلة الرئيسية للحملة العسكرية الموسعة التي بدأت في 9 فبراير/ شباط الجاري، إذ أعلنت القوات المسلحة والشرطة رفع حالة التأهب القصوى، لتنفيذ عملية شاملة على الاتجاهات الاستراتيجية في إطار مهمة القضاء على العناصر الإرهابية.
وذكر المتحدث العسكري باسم الجيش المصري، العقيد تامر الرفاعي، الخميس الماضي، أن العناصر الإرهابية محاصرة في مناطق العمليات بشمال ووسط سيناء فقط، وأن قوات للجيش خارج مناطق العمليات تؤمن أي تسرب للعناصر المتواجدة في البؤر الإرهابية.
وكان السيسي قد تعهد في خطاب له بالقضاء على الإرهاب في سيناء خلال ثلاثة أشهر فقط، وذلك في أعقاب حادث استهداف مسجد بقرية الروضة خلال صلاة الجمعة يوم 24 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، أسفر عن مقتل أكثر من 300 شخص وإصابة نحو 130 آخرين.