أعلنت الولايات المتحدة عن بدء الضربة العسكرية ضدّ النظام السوري بمشاركة كل من فرنسا وبريطانيا على خلفية استخدامه السلاح الكيميائي في دوما؛ وفور الإعلان عن بدء الضربة سُمع دوي انفجارات عنيفة في مناطق مختلفة في محيط دمشق، بالإضافة إلى انفجارات في ريف حمص.
وأكدت مصادر محلية في مدينة دمشق أن الضربة العسكرية استهدفت كلاً من مركز البحوث العلمية في منطقة برزة شمال دمشق، كما استهدفت مطار المزة غربي العاصمة، بالإضافة لاستهدافها قواعد للدفاع الجوي في منطقة جبل قاسيون بالقرب من مركز البحوث.
وأكد مراسل "العربي الجديد" في حمص خضر العبيد سماع دوي انفجارات هائلة استهدفت الريف الجنوبي الغربي من حمص في منطقة وادي خالد القريبة من الحدود اللبنانية، موضحاً أن تلك المنطقة هي منطقة نفوذ لحزب الله.
بدورها، تحدثت مواقع موالية للنظام عن استهداف اللواء 41 قوات خاصة في منطقة الصبورة بريف دمشق الغربي، فيما أكد المركز الإعلامي السوري أن مواقع النظام التي تم استهدافها حتى الآن هي الحرس الجمهوري لواء 105 في دمشق، وقاعدة دفاع جوي في جبل قاسيون دمشق، ومطار المزة العسكري، ومطار الضمير العسكري، ومركز البحوث العلمية في برزة دمشق، ومركز البحوث العلمية في جمرايا دمشق، واللواء 41 قوات خاصة في دمشق، ومواقع عسكرية قرب الرحيبة في القلمون الشرقي في ريف دمشق، ومواقع في منطقة الكسوة في ريف دمشق.
Another video from friends in #Damascus - #SyriaStrikes pic.twitter.com/Hh60tI6IT5 — Rasha Elass (@RashaElass) ١٤ أبريل، ٢٠١٨ " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
">
|
بدورها، تحدثت مواقع موالية للنظام عن استهداف اللواء 41 قوات خاصة في منطقة الصبورة بريف دمشق الغربي، فيما أكد المركز الإعلامي السوري أن مواقع النظام التي تم استهدافها حتى الآن هي الحرس الجمهوري لواء 105 في دمشق، وقاعدة دفاع جوي في جبل قاسيون دمشق، ومطار المزة العسكري، ومطار الضمير العسكري، ومركز البحوث العلمية في برزة دمشق، ومركز البحوث العلمية في جمرايا دمشق، واللواء 41 قوات خاصة في دمشق، ومواقع عسكرية قرب الرحيبة في القلمون الشرقي في ريف دمشق، ومواقع في منطقة الكسوة في ريف دمشق.
Twitter Post
|