تحلّ اليوم الذكرى التاسعة لثورة 25 يناير، والتي سرعان ما قتلها الانقلاب الذي قادها الرئيس المصري الحالي عبد الفتاح السيسي عندما كان وزيرا للدفاع.
ورغم مرور كل هذه السنوات، لم ييأس كثيرون بعدُ، بل ما زالوا مؤمنين بقيم الثورة ومبادئها، متسلحين بالأمل في تجدُّد رياح التغيير نحو الأفضل.
كما تأتي ذكرى الثورة هذا العام في وقت يواجه فيه السيسي أزمات عديدة، أبرزها مع الجيش، على الرغم من اتخاذه قرارات وُصفت بأنها تهدف إلى إعادة اللحمة للقوات المسلحة المصرية، بالتوازي مع غضب الحلفاء.
ورغم مرور كل هذه السنوات، لم ييأس كثيرون بعدُ، بل ما زالوا مؤمنين بقيم الثورة ومبادئها، متسلحين بالأمل في تجدُّد رياح التغيير نحو الأفضل.
كما تأتي ذكرى الثورة هذا العام في وقت يواجه فيه السيسي أزمات عديدة، أبرزها مع الجيش، على الرغم من اتخاذه قرارات وُصفت بأنها تهدف إلى إعادة اللحمة للقوات المسلحة المصرية، بالتوازي مع غضب الحلفاء.