التفاؤل من أبرز العادات التي تحسّن جودة الحياة، بما فيه من ابتعاد تام عن السلبية التي تلعب دوراً مدمراً في الحدّ من القدرات الشخصية، وكبح الشخص عن أداء كثير من النشاطات الفعالة. في هذا الإطار، يعرض موقع مجلة "ريدرز دايجست" بعض العادات التي يتبعها الأشخاص المتفائلون كالآتي:
1- يتولون أعمالاً يحبونها ويتحمسون لها: إذا كنت يومياً ترغب في النوم بدلاً من الذهاب إلى العمل، فإنّ مشكلتك هي في العمل بالذات الذي لا تجد في نفسك الحماسة له. ابدأ البحث عن عمل تتحمس له فعلاً، ولو بأجر أقل.
2- يحاولون أكثر من مرة: لا يجد اليأس طريقه إلى قلوب المتفائلين. هم ببساطة يحاولون ويحاولون ويصنعون من كلّ محاولة حياة خاصة بها.
3- يمضون وقتهم مع المتفائلين مثلهم: يحاولون أن يبتعدوا عن أصحاب الأفكار المتطيرة التي تثبط الهمم وتقتل الاندفاع.
4- يشعرون بالامتنان ولا يخشون الاعتراف به: هذا هو سر قدرتهم الدائمة على الكتابة من القلب. فالامتنان حقيقي لديهم وليس نابعاً عن نيّة نفعية.
5- يندفعون في المشاركة: تجدهم دائماً في طليعة المتطوعين في القضايا المختلفة. يحاولون بث السعادة في نفوس من حولهم بطرق جميلة وغير معهودة أحياناً.
6- المتفائلون يبتسمون أكثر من غيرهم: هم يفعلون ذلك ببساطة لأنّهم أكثر سعادة من غيرهم، مع ما في الابتسام من فوائد بدنية ونفسية.
7- لا يحملون أيّ ضغينة في قلوبهم: تلك القلوب صافية نقية لا تحتمل أساساً وجود مثل هذه الضغينة. يعيشون حياة إيجابية ويأملون دائماً في أن ينقلوا تلك الإيجابية إلى الآخرين.
8- يدونون تجاربهم الجيدة: يحاولون دائماً أن يجدوا ما يكتبون عنه بخصوص يومهم، فكلّ لحظة لها قيمتها لديهم وكلّ تجربة لها فرادتها الخاصة التي تجعلها عظيمة تستحق الذكر.
9- يعيشون نمط حياة صحياً: يتبعون حمية متوازنة، ويمضون أوقاتاً أكثر في الهواء الطلق، ما يسمح لهم بتغذية الجسم بفيتامين "د" مع ما لذلك من قدرة على تحسين المزاج والإنتاجية.
10- هم مستمعون جيدون: وهو ما يسمح لهم ببناء علاقات أقوى. فهم يكسبون بذلك احترام الآخرين وثقتهم، مع ما فيه من مشاعر طيبة ترتد عليهم بشكل إيجابي.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
1- يتولون أعمالاً يحبونها ويتحمسون لها: إذا كنت يومياً ترغب في النوم بدلاً من الذهاب إلى العمل، فإنّ مشكلتك هي في العمل بالذات الذي لا تجد في نفسك الحماسة له. ابدأ البحث عن عمل تتحمس له فعلاً، ولو بأجر أقل.
2- يحاولون أكثر من مرة: لا يجد اليأس طريقه إلى قلوب المتفائلين. هم ببساطة يحاولون ويحاولون ويصنعون من كلّ محاولة حياة خاصة بها.
3- يمضون وقتهم مع المتفائلين مثلهم: يحاولون أن يبتعدوا عن أصحاب الأفكار المتطيرة التي تثبط الهمم وتقتل الاندفاع.
4- يشعرون بالامتنان ولا يخشون الاعتراف به: هذا هو سر قدرتهم الدائمة على الكتابة من القلب. فالامتنان حقيقي لديهم وليس نابعاً عن نيّة نفعية.
5- يندفعون في المشاركة: تجدهم دائماً في طليعة المتطوعين في القضايا المختلفة. يحاولون بث السعادة في نفوس من حولهم بطرق جميلة وغير معهودة أحياناً.
6- المتفائلون يبتسمون أكثر من غيرهم: هم يفعلون ذلك ببساطة لأنّهم أكثر سعادة من غيرهم، مع ما في الابتسام من فوائد بدنية ونفسية.
7- لا يحملون أيّ ضغينة في قلوبهم: تلك القلوب صافية نقية لا تحتمل أساساً وجود مثل هذه الضغينة. يعيشون حياة إيجابية ويأملون دائماً في أن ينقلوا تلك الإيجابية إلى الآخرين.
8- يدونون تجاربهم الجيدة: يحاولون دائماً أن يجدوا ما يكتبون عنه بخصوص يومهم، فكلّ لحظة لها قيمتها لديهم وكلّ تجربة لها فرادتها الخاصة التي تجعلها عظيمة تستحق الذكر.
9- يعيشون نمط حياة صحياً: يتبعون حمية متوازنة، ويمضون أوقاتاً أكثر في الهواء الطلق، ما يسمح لهم بتغذية الجسم بفيتامين "د" مع ما لذلك من قدرة على تحسين المزاج والإنتاجية.
10- هم مستمعون جيدون: وهو ما يسمح لهم ببناء علاقات أقوى. فهم يكسبون بذلك احترام الآخرين وثقتهم، مع ما فيه من مشاعر طيبة ترتد عليهم بشكل إيجابي.
(العربي الجديد)