7 نصائح للعودة إلى الحياة
صحافية لبنانية. من فريق العربي الجديد قسم المجتمع
استرخاء (سيباستيان ويدمان/ Getty)
في بعض الأحيان، تشعر بالضيق، وتكون في حاجة إلى "شحن نفسك" حتى تتمكّن من الاستمرار في الحياة. وعندما تشعر بأنك استنفدت عاطفياً، يصعب عليك القيام بأي شيء. في هذا السياق، تقدم مجلة "سايكولوجي توداي" مجموعة من النصائح التي قد تساعدك، وهي:
1 - يجب أن تعرف أين أنت. نمرّ جميعاً في مراحل مختلفة في حياتنا. وحين نكون في خضم إحدى هذه المراحل، يصعب علينا إدراك ما يحدث. قد تشعر بعدم التركيز في عملك، أو أنك مرهق، وهذه المشاعر لا تجعلك مرتاحاً.
2 - أخذ قسط من الراحة. في بعض الأحيان، ربّما تكون في حاجة إلى بضعة أيام من الراحة فقط، وأحياناً أشهر للتفكير والإجابة عن بعض الأمور العالقة. الأشخاص الذين لا يأخذون إجازة أو فترة راحة يشعرون بالإجهاد. لذلك، من المهم أن تنقذ نفسك من هذا الألم من خلال الابتعاد عن كل شيء عندما تكون في حاجة إلى ذلك، حتى لو كنت لا تعتقد أن هذا الأمر سيكون نافعاً.
3 - السعي إلى الهدوء. التقنيات التي تعرفها أو التي تعلمتها في الماضي لتهدئة نفسك قد تكون مريحة جداً في الوقت الحالي. الآن هو الوقت المناسب للاستفادة منها. من جهة أخرى، يجب أن تعرف أن بناء قوة عاطفية يتطلب ممارسة يومية، تماماً مثل بناء القوة البدنية. سواء اخترت التأمل، أم القراءة، أم تناول كوب من الشاي، فإن خيارك سيساعدك على شحن نفسك.
4 - يمكنك رؤية الأشخاص الذين تحبهم. ربما يكون الأمر صعباً في حال كنت تشعر
بالضيق. لكن هذا يساعدك. ويمكنك أن تكون صريحاً مع الأشخاص الذين تثق بهم. كأن تقول: "أشعر بالكآبة، فما رأيك بأن نخرج معاً؟". هذا سيجعلهم يعرفون ما تمر به من دون أن تكون مضطراً إلى إعطاء مزيد من التفاصيل.
5 - زيارة طبيب. صحيح أن ما تشعر به نفسي على الأرجح، لكن لا مانع من زيارة الطبيب لإجراء فحوصات والتأكد من أن كل شيء على ما يُرام. هذا يساعدك على الاسترخاء.
6 - تجربة أمور جديدة. القيام بأمور جديدة يزيد من اتصالك بالحياة، إضافة إلى أولئك المقربين منك. على سبيل المثال، في حال كنت لم تختبر التخييم، يمكنك تجربته. وربّما يكون هذا هو الوقت المناسب للنوم تحت النجوم ومع الطبيعة.
7 - كتابة ما يقلقك. قراءة الأمور التي تقلقك أو تزعجك تجعلك أكثر قدرة على إدراك ما يجري. لا تتسرّع، وامنح نفسك بضعة أيام لكتابة قائمة كاملة. ثم ابدأ في معالجتها.
اقــرأ أيضاً
1 - يجب أن تعرف أين أنت. نمرّ جميعاً في مراحل مختلفة في حياتنا. وحين نكون في خضم إحدى هذه المراحل، يصعب علينا إدراك ما يحدث. قد تشعر بعدم التركيز في عملك، أو أنك مرهق، وهذه المشاعر لا تجعلك مرتاحاً.
2 - أخذ قسط من الراحة. في بعض الأحيان، ربّما تكون في حاجة إلى بضعة أيام من الراحة فقط، وأحياناً أشهر للتفكير والإجابة عن بعض الأمور العالقة. الأشخاص الذين لا يأخذون إجازة أو فترة راحة يشعرون بالإجهاد. لذلك، من المهم أن تنقذ نفسك من هذا الألم من خلال الابتعاد عن كل شيء عندما تكون في حاجة إلى ذلك، حتى لو كنت لا تعتقد أن هذا الأمر سيكون نافعاً.
3 - السعي إلى الهدوء. التقنيات التي تعرفها أو التي تعلمتها في الماضي لتهدئة نفسك قد تكون مريحة جداً في الوقت الحالي. الآن هو الوقت المناسب للاستفادة منها. من جهة أخرى، يجب أن تعرف أن بناء قوة عاطفية يتطلب ممارسة يومية، تماماً مثل بناء القوة البدنية. سواء اخترت التأمل، أم القراءة، أم تناول كوب من الشاي، فإن خيارك سيساعدك على شحن نفسك.
4 - يمكنك رؤية الأشخاص الذين تحبهم. ربما يكون الأمر صعباً في حال كنت تشعر
بالضيق. لكن هذا يساعدك. ويمكنك أن تكون صريحاً مع الأشخاص الذين تثق بهم. كأن تقول: "أشعر بالكآبة، فما رأيك بأن نخرج معاً؟". هذا سيجعلهم يعرفون ما تمر به من دون أن تكون مضطراً إلى إعطاء مزيد من التفاصيل.
5 - زيارة طبيب. صحيح أن ما تشعر به نفسي على الأرجح، لكن لا مانع من زيارة الطبيب لإجراء فحوصات والتأكد من أن كل شيء على ما يُرام. هذا يساعدك على الاسترخاء.
6 - تجربة أمور جديدة. القيام بأمور جديدة يزيد من اتصالك بالحياة، إضافة إلى أولئك المقربين منك. على سبيل المثال، في حال كنت لم تختبر التخييم، يمكنك تجربته. وربّما يكون هذا هو الوقت المناسب للنوم تحت النجوم ومع الطبيعة.
7 - كتابة ما يقلقك. قراءة الأمور التي تقلقك أو تزعجك تجعلك أكثر قدرة على إدراك ما يجري. لا تتسرّع، وامنح نفسك بضعة أيام لكتابة قائمة كاملة. ثم ابدأ في معالجتها.