لدى الأهل في مختلف أنحاء العالم أساليبهم في تربية أطفالهم. أما الأمر المشترك، فهو أنهم يريدون الأفضل لهم دائماً. يعرض موقع "برايت سايد" تفاصيل تعد مميزة وخاصة بسبع دول، وهي:
1- يسمح النرويجيّون لأطفالهم بالنوم خارجاً في درجة حرارة تحت الصفر
إنّه لأمر عاديّ أن ينام الأطفال في عرباتهم في الهواء الطلق، وإن كان الطقس بارداً في بلدان الشمال الأوروبي، بينما يتناول الأهل الطعام أو القهوة وغيرها. هم يعتقدون بأنّ الهواء البارد النقي يجعل أطفالهم أكثر مقاومة للأمراض.
2- لا تنظر الأمهات الكينيات إلى عيون أطفالهن
رغم أن النساء في كينيا على اتّصال دائم بأطفالهن، إلّا أنهنّ يزحن عيونهن عنهم بمجرد أن يتحمسوا. هذه طريقتهن لتعليم أطفالهن عدم السعي إلى اهتمام الآخرين.
3- الأطفال الأرمن يختارون مهنتهم المستقبلية في عمر مبكّر
كجزء من الطقوس، تضع الأمهات في أرمينيا مجموعة من الألعاب أمام أطفالهن حين تظهر أسنانهم الأولى. اللعبة الأولى التي يختارونها تجعلهن يتنبأن بمستقبلهم المهني. من يختار المال قد يصير مصرفيّاً، والكتاب يصير باحثاً، والسكين يصير طبيباً.
4- الأطفال الدنماركيّون يعلّقون اللهايات على الأشجار
حين يبلغ الأطفال الدنماركيّون الثالثة من عمرهم، فإنّهم يتركون اللّهايات على الأشجار، وكأنهم بذلك يودعون هذه العادة إلى الأبد.
5- الأطفال اليابانيّون يأكلون كلّ شيء من دون أن تزداد نسبة الدهون لديهم
اليابانيّون يولون اهتماماً كبيراً بالطعام الذي يتناوله أطفالهم. المدارس أيضاً تهتمّ بالوجبات التي تقدّمها للأطفال. ويتّبع الصغار نظاماً غذائياً نباتياً ومغذياً، والأهم من ذلك أنّهم لا يتناولون وجبات كبيرة.
6- الأطفال الفنلنديون ينامون في صناديق من كرتون
عادة ما تُعطي الدولة الأمّهات في فنلندا "كرتونة" مربّعة مليئة بالإكسسوارات المفيدة، من بينها فراش رقيق. بالتالي، تعدّ هذه الكرتونة السرير الأول للأطفال حديثي الولادة.
7- يبصق الموريتانيّون في وجوه أطفالهم
يعتقد شعب الولوف في موريتانيا أنّ اللّعاب يمكن أن يحافظ على كلماتهم (خلال مباركتهم أطفالهم). لذلك، يبصقون على مواليدهم لجعل بركاتهم تدوم. وعادة ما تبصق الأمهات على وجوه الأطفال، ويبصق الآباء في آذانهم، ثمّ يمرغون اللعاب على رؤوسهم لضمان أن يعيشوا حياة مباركة.
اقــرأ أيضاً
1- يسمح النرويجيّون لأطفالهم بالنوم خارجاً في درجة حرارة تحت الصفر
إنّه لأمر عاديّ أن ينام الأطفال في عرباتهم في الهواء الطلق، وإن كان الطقس بارداً في بلدان الشمال الأوروبي، بينما يتناول الأهل الطعام أو القهوة وغيرها. هم يعتقدون بأنّ الهواء البارد النقي يجعل أطفالهم أكثر مقاومة للأمراض.
2- لا تنظر الأمهات الكينيات إلى عيون أطفالهن
رغم أن النساء في كينيا على اتّصال دائم بأطفالهن، إلّا أنهنّ يزحن عيونهن عنهم بمجرد أن يتحمسوا. هذه طريقتهن لتعليم أطفالهن عدم السعي إلى اهتمام الآخرين.
3- الأطفال الأرمن يختارون مهنتهم المستقبلية في عمر مبكّر
كجزء من الطقوس، تضع الأمهات في أرمينيا مجموعة من الألعاب أمام أطفالهن حين تظهر أسنانهم الأولى. اللعبة الأولى التي يختارونها تجعلهن يتنبأن بمستقبلهم المهني. من يختار المال قد يصير مصرفيّاً، والكتاب يصير باحثاً، والسكين يصير طبيباً.
4- الأطفال الدنماركيّون يعلّقون اللهايات على الأشجار
حين يبلغ الأطفال الدنماركيّون الثالثة من عمرهم، فإنّهم يتركون اللّهايات على الأشجار، وكأنهم بذلك يودعون هذه العادة إلى الأبد.
5- الأطفال اليابانيّون يأكلون كلّ شيء من دون أن تزداد نسبة الدهون لديهم
اليابانيّون يولون اهتماماً كبيراً بالطعام الذي يتناوله أطفالهم. المدارس أيضاً تهتمّ بالوجبات التي تقدّمها للأطفال. ويتّبع الصغار نظاماً غذائياً نباتياً ومغذياً، والأهم من ذلك أنّهم لا يتناولون وجبات كبيرة.
6- الأطفال الفنلنديون ينامون في صناديق من كرتون
عادة ما تُعطي الدولة الأمّهات في فنلندا "كرتونة" مربّعة مليئة بالإكسسوارات المفيدة، من بينها فراش رقيق. بالتالي، تعدّ هذه الكرتونة السرير الأول للأطفال حديثي الولادة.
7- يبصق الموريتانيّون في وجوه أطفالهم
يعتقد شعب الولوف في موريتانيا أنّ اللّعاب يمكن أن يحافظ على كلماتهم (خلال مباركتهم أطفالهم). لذلك، يبصقون على مواليدهم لجعل بركاتهم تدوم. وعادة ما تبصق الأمهات على وجوه الأطفال، ويبصق الآباء في آذانهم، ثمّ يمرغون اللعاب على رؤوسهم لضمان أن يعيشوا حياة مباركة.