ليس طرح الأسئلة أمراً ثانويّاً. فاختيارك للأسئلة الصحيحة يجعلك تحصل على إجابات مناسبة. في هذا السياق، يعرض موقع "سايكولوجي توداي" مجموعة من الأسئلة التي تجعلك تحصل على الإجابات التي تريد، منها:
1 - ماذا تعتقد؟ تقول مؤسسة فنادق ماريوت إن هاتين الكلمتين الأكثر قوة.
2 - كيف حالك، حقاً؟ في العادة، يسأل الجميع: "كيف حالك؟". وفي العادة أيضاً، يكون الجواب: "جيّد". إلّا أن إضافة كلمة "حقّاً" قد تزيد من نسبة حصولك على إجابة أكثر صدقاً. من جهة أخرى، فإنّ إضافة هذه الكلمة قد تعكس مدى اهتمامك بالشخص.
3 - ماذا أنت فاعل، حقاً؟ استخدام كلمة "حقاً" تعني أنّك ترغب في ردة فعل صادقة، وإن كانت سلبيّة. ربّما تسأل زميلاً في العمل، أو مدرّباً، أو صديقاً، أو شريكاً.
4 - ما الذي تبحث عنه، حقّاً؟ هذا السؤال يعدّ مفيداً، خصوصاً في بدايات اللقاءات العاطفية، أو في مقابلات العمل، وغيرها.
5 - كيف تعتقد أنّني يجب أن أفعل ذلك؟ هذا السؤال يمكن أن يحفّز الآخر على التفكير في الأساليب الأفضل لإنجاز مهمة أو مشروع ما، سواء أكان الأمر يتعلق بوظيفة، أو شراء سيارة، أو تحضير مواد للتدريب أو ما شابه، أو لقاء حب حياتك.
6 - ماذا يجب أن أعرف أيضاً؟ هذا هو السؤال الشامل الذي غالباً ما يكون من المفيد سؤاله في نهاية مقابلة العمل، أو قبل الموافقة على إبرام صفقة ما، وغيرها من المحادثات التي تركز على المعلومات.
7 - هل من سلبيّات؟ هذا السؤال يحميك من الوقوع في حب أية فكرة على الفور، أو "الاندفاع غير العقلاني"، بحسب وصف رئيس مكتب الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي) السابق آلان غرينسبان.
8 - هل يمكن أن يكون هناك خيار أفضل؟ الوقت المناسب لطرح هذا السؤال هو بعدما تكون قد فكرت وتوصلت إلى الخيار الأفضل برأيك. السؤال يُخضع خيارك لاختبار نهائي.
9 - ما هو العرض الأفضل؟ إذا لم يكن العرض الأول واضحاً كفاية، فإنّه يمكن طرح هذا السؤال بدلاً من قبول العرض الأول. على سبيل المثال، فإن هذا السؤال أفضل من الصيغتين التاليتين: "هل يمكنك فعل ذلك على نحو أفضل؟ أو هل هذا قابل للتفاوض؟". وهناك أمر ذو صلة: عليك أن تسأل عمّا تريد تحقيقه. طالما أن الأمر أخلاقي، إسأل. وفي حال لم تحصل على الجواب من الأوّل، اسأل الثاني والثالث، إلّا في حال كان ما تريده محصوراً بشخص واحد. حينها، قد تحتاج إلى التخلّي عما تريده.
10 - كيف يمكنني جعل حياتك أسهل؟ يساهم هذا السؤال في مساعدة الناس، خصوصاً أولئك الذين تتعقّد حياتهم أكثر فأكثر.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
1 - ماذا تعتقد؟ تقول مؤسسة فنادق ماريوت إن هاتين الكلمتين الأكثر قوة.
2 - كيف حالك، حقاً؟ في العادة، يسأل الجميع: "كيف حالك؟". وفي العادة أيضاً، يكون الجواب: "جيّد". إلّا أن إضافة كلمة "حقّاً" قد تزيد من نسبة حصولك على إجابة أكثر صدقاً. من جهة أخرى، فإنّ إضافة هذه الكلمة قد تعكس مدى اهتمامك بالشخص.
3 - ماذا أنت فاعل، حقاً؟ استخدام كلمة "حقاً" تعني أنّك ترغب في ردة فعل صادقة، وإن كانت سلبيّة. ربّما تسأل زميلاً في العمل، أو مدرّباً، أو صديقاً، أو شريكاً.
4 - ما الذي تبحث عنه، حقّاً؟ هذا السؤال يعدّ مفيداً، خصوصاً في بدايات اللقاءات العاطفية، أو في مقابلات العمل، وغيرها.
5 - كيف تعتقد أنّني يجب أن أفعل ذلك؟ هذا السؤال يمكن أن يحفّز الآخر على التفكير في الأساليب الأفضل لإنجاز مهمة أو مشروع ما، سواء أكان الأمر يتعلق بوظيفة، أو شراء سيارة، أو تحضير مواد للتدريب أو ما شابه، أو لقاء حب حياتك.
6 - ماذا يجب أن أعرف أيضاً؟ هذا هو السؤال الشامل الذي غالباً ما يكون من المفيد سؤاله في نهاية مقابلة العمل، أو قبل الموافقة على إبرام صفقة ما، وغيرها من المحادثات التي تركز على المعلومات.
7 - هل من سلبيّات؟ هذا السؤال يحميك من الوقوع في حب أية فكرة على الفور، أو "الاندفاع غير العقلاني"، بحسب وصف رئيس مكتب الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي) السابق آلان غرينسبان.
8 - هل يمكن أن يكون هناك خيار أفضل؟ الوقت المناسب لطرح هذا السؤال هو بعدما تكون قد فكرت وتوصلت إلى الخيار الأفضل برأيك. السؤال يُخضع خيارك لاختبار نهائي.
9 - ما هو العرض الأفضل؟ إذا لم يكن العرض الأول واضحاً كفاية، فإنّه يمكن طرح هذا السؤال بدلاً من قبول العرض الأول. على سبيل المثال، فإن هذا السؤال أفضل من الصيغتين التاليتين: "هل يمكنك فعل ذلك على نحو أفضل؟ أو هل هذا قابل للتفاوض؟". وهناك أمر ذو صلة: عليك أن تسأل عمّا تريد تحقيقه. طالما أن الأمر أخلاقي، إسأل. وفي حال لم تحصل على الجواب من الأوّل، اسأل الثاني والثالث، إلّا في حال كان ما تريده محصوراً بشخص واحد. حينها، قد تحتاج إلى التخلّي عما تريده.
10 - كيف يمكنني جعل حياتك أسهل؟ يساهم هذا السؤال في مساعدة الناس، خصوصاً أولئك الذين تتعقّد حياتهم أكثر فأكثر.
(العربي الجديد)