حقق مانشستر ستي فوزاً هاماً على ضيفه اليونايتد، بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد في مباراة الدربي التي جمعت بينهما، ضمن قمة لقاءات الأسبوع الثاني عشر في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، على ملعب "الاتحاد" اليوم الأحد، ليستمر "السيتيزن" في صدارة "البريمير ليغ"، برصيد 32 نقطة.
ودخل لاعبو مانشستر سيتي أجواء الدربي سريعاً، بعدما ظهر اعتماد المدرب بيب غوارديولا، على الثلاثي النجم الجزائري رياض محرز، والأرجنتيني سيرجيو أغويرو، والإنكليزي رحيم ستيرلينغ، الذين حاولوا اقتناص الهدف الأول في شباك الحارس الإسباني ديفيد دي خيا.
ونجح الاستحواذ الذي فرضه مانشستر سيتي، بهدف التقدم الأول في الدقيقة 12 من عمر الشوط الأول، بعدما تمكن القائد ديفيد سيلفا من تسجيله، نتيجة تمريرة عرضية رائعة في منطقة جزاء الشياطين الحمر، من زميله البرتغالي برناردو سيلفا.
أما في الجهة المقابلة، فلم يظهر خطر مانشستر يونايتد في الشوط الأول، بسبب اعتمادهم على الدفاع، وبناء الهجمات المرتدة عبر الظهيرين، والكرات الطويلة العالية، لكنّ لاعبي السيتي كانوا في الموعد بسبب إبطالهم خطورة مهاجمي الشياطين الحمر.
اقــرأ أيضاً
ولم يمهل المهاجم سيرجيو أغويرو منافسيه في مانشستر يونايتد سوى ثلاث دقائق، بعدما مرر النجم العربي الجزائري رياض محرز تمريرة جميلة، لزميله الأرجنتيني في منطقة جزاء مانشستر يونايتد، ليطلق تسديدة صاروخية، سكنت شباك الحارس ديفيد دي خيا في الدقيقة 48.
وأحس جوزيه مورينيو بالخطر، بسبب تأخر فريقه بهدفين مقابل لا شيء، لذلك سارع إلى إخراج الشاب جيسي لينغارد، ودفع بالمهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو، الذي استطاع الحصول على ركلة جزاء، نتيجة قيام الحارس البرازيلي إديرسون مورايس، ليترجمها الفرنسي أنتوني مارسيال إلى هدف في الدقيقة 58.
واشتعلت المباراة بين لاعبي الفريقين، لكن حنكة الإسباني بيب غوارديولا، ساهمت بامتصاص اندفاع مهاجمي مانشستر يونايتد، الذين باغتهم البديل الألماني إلكاي غوندوغان بهدف في الدقيقة 86، لتصبح النتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد.
وساهم الانتصار الذي حققه مانشستر سيتي، بتربعه على عرش ترتيب جدول أندية الدوري الإنكليزي الممتاز، برصيد 32 نقطة، بعد فوزهم في 10 مباريات وتعادلين، فيما تجمد رصيد الشياطين الحمر عند 20 نقطة.
ودخل لاعبو مانشستر سيتي أجواء الدربي سريعاً، بعدما ظهر اعتماد المدرب بيب غوارديولا، على الثلاثي النجم الجزائري رياض محرز، والأرجنتيني سيرجيو أغويرو، والإنكليزي رحيم ستيرلينغ، الذين حاولوا اقتناص الهدف الأول في شباك الحارس الإسباني ديفيد دي خيا.
ونجح الاستحواذ الذي فرضه مانشستر سيتي، بهدف التقدم الأول في الدقيقة 12 من عمر الشوط الأول، بعدما تمكن القائد ديفيد سيلفا من تسجيله، نتيجة تمريرة عرضية رائعة في منطقة جزاء الشياطين الحمر، من زميله البرتغالي برناردو سيلفا.
أما في الجهة المقابلة، فلم يظهر خطر مانشستر يونايتد في الشوط الأول، بسبب اعتمادهم على الدفاع، وبناء الهجمات المرتدة عبر الظهيرين، والكرات الطويلة العالية، لكنّ لاعبي السيتي كانوا في الموعد بسبب إبطالهم خطورة مهاجمي الشياطين الحمر.
ولم يمهل المهاجم سيرجيو أغويرو منافسيه في مانشستر يونايتد سوى ثلاث دقائق، بعدما مرر النجم العربي الجزائري رياض محرز تمريرة جميلة، لزميله الأرجنتيني في منطقة جزاء مانشستر يونايتد، ليطلق تسديدة صاروخية، سكنت شباك الحارس ديفيد دي خيا في الدقيقة 48.
وأحس جوزيه مورينيو بالخطر، بسبب تأخر فريقه بهدفين مقابل لا شيء، لذلك سارع إلى إخراج الشاب جيسي لينغارد، ودفع بالمهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو، الذي استطاع الحصول على ركلة جزاء، نتيجة قيام الحارس البرازيلي إديرسون مورايس، ليترجمها الفرنسي أنتوني مارسيال إلى هدف في الدقيقة 58.
واشتعلت المباراة بين لاعبي الفريقين، لكن حنكة الإسباني بيب غوارديولا، ساهمت بامتصاص اندفاع مهاجمي مانشستر يونايتد، الذين باغتهم البديل الألماني إلكاي غوندوغان بهدف في الدقيقة 86، لتصبح النتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد.
وساهم الانتصار الذي حققه مانشستر سيتي، بتربعه على عرش ترتيب جدول أندية الدوري الإنكليزي الممتاز، برصيد 32 نقطة، بعد فوزهم في 10 مباريات وتعادلين، فيما تجمد رصيد الشياطين الحمر عند 20 نقطة.