تقمّص حارس مرمى فريق ريال مدريد الإسباني، الكوستاريكي كايلور نافاس، شخصية الحارس الكولومبي السابق ومدرب حراس المرمى في نادي النصر السعودي حالياً، رينيه هيغيتا؛ بعدما تصدى لإحدى الكرات بطريقة "ركلة العقرب" التي اشتهر بها "هيغيتا" خلال التدريبات التي خاضها فريقه، مساء الاثنين، استعداداً لمواجهة فولفسبورغ الألماني الأربعاء في ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وخطف الحارس الكوستاريكي، البالغ من العمر 29 عاماً، الأضواء بشكلٍ لافتٍ خلال الحصة التدريبية التي أجراها فريقه الملكي، الاثنين، استعداداً للمواجهة المرتقبة التي ستجمع نادي العاصمة الإسبانية بنظيره فولفسبورغ الألماني، يوم الأربعاء، في ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
ونجح حامي عرين فريق ريال مدريد، خلال تدريبات فريقه الملكي، في التصدي لتسديدة زميله في الفريق، البرازيلي مارسيلو فييرا دا سيلفا جونيور، بطريقة "ركلة العقرب" والتي أذهل بها حارس المنتخب الكولومبي السابق ومدرب حراس المرمى في نادي النصر السعودي حالياً، رينيه هيجيتا، العالم بأسره حينما نفذها في إحدى مباريات منتخب بلاده الودية أمام إنجلترا، في عام 1995.
وأثبت "نافاس" من خلال هذا التصدي الرائع أنه حارس من طينة الكبار، حيث برهن الحارس الدولي الكوستاريكي في هذا الموسم على أنه جدير بحماية عرين نادي العاصمة الإسبانية، في ظل المستوى الفني الكبير الذي يُقدمه منذ بداية الموسم الحالي، الأمر الذي جعله أهلاً لثقة جماهير الميرينغي، التي باتت متشبثة بقرار بقائه كحارس للفريق الأول في النادي الملكي.
اقــرأ أيضاً
وخطف الحارس الكوستاريكي، البالغ من العمر 29 عاماً، الأضواء بشكلٍ لافتٍ خلال الحصة التدريبية التي أجراها فريقه الملكي، الاثنين، استعداداً للمواجهة المرتقبة التي ستجمع نادي العاصمة الإسبانية بنظيره فولفسبورغ الألماني، يوم الأربعاء، في ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
ونجح حامي عرين فريق ريال مدريد، خلال تدريبات فريقه الملكي، في التصدي لتسديدة زميله في الفريق، البرازيلي مارسيلو فييرا دا سيلفا جونيور، بطريقة "ركلة العقرب" والتي أذهل بها حارس المنتخب الكولومبي السابق ومدرب حراس المرمى في نادي النصر السعودي حالياً، رينيه هيجيتا، العالم بأسره حينما نفذها في إحدى مباريات منتخب بلاده الودية أمام إنجلترا، في عام 1995.
وأثبت "نافاس" من خلال هذا التصدي الرائع أنه حارس من طينة الكبار، حيث برهن الحارس الدولي الكوستاريكي في هذا الموسم على أنه جدير بحماية عرين نادي العاصمة الإسبانية، في ظل المستوى الفني الكبير الذي يُقدمه منذ بداية الموسم الحالي، الأمر الذي جعله أهلاً لثقة جماهير الميرينغي، التي باتت متشبثة بقرار بقائه كحارس للفريق الأول في النادي الملكي.