يمثل المدربون وقادة المنتخبات والصحافيون 75% من الأصوات المشاركة في جوائز "الأفضل"، التي منحت لأفضل لاعب في موسم 2017 /2018، أما الجمهور فيشكل نسبة الـ25% المتبقية، لكن نسخة هذا العام من الجائزة شهدت مفاجآت عدة من العيار الثقيل، لا سيما في ما يخص اختيارات أبرز النجوم.
ومنح الأرجنتيني ليونيل ميسي صوته للمرة الأولى لغريمه الكروي البرتغالي كريستيانو رونالدو، رغم المنافسة الشرسة بينهما في الجوائز، إذ أعطى ميسي صوته الأول للكرواتي الفائز بالجائزة لوكا مودريتش، الذي قاد منتخب بلاده لفوز كاسح على رفاق البرغوث 3-0 في مونديال روسيا 2018، ثم الفرنسي كيليان مبابي المتوج مع منتخب بلاده بكأس العالم، وثالثاً "صاروخ ماديرا".
على الجانب الآخر، صوت النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لزميله السابق في ريال مدريد، المدافع الفرنسي رافاييل فاران لجائزة أفضل لاعب في الموسم المنصرم، يليه مودريتش ثم أنطوان غريزمان.
أما "الأفضل" مودريتش، فقد أعطى صوته لمدرب المنتخب البلقاني، داليتش، فيما جاء مدربه السابق في ريال مدريد زين الدين زيدان في المركز الثالث ضمن اختياراته لأفضل المدربين. كما أقر الكرواتي بالمجهود الذي يقوم به غريزمان والذي جاء ثالثاً ضمن اختياراته لأفضل لاعب أيضا.
وبالطبع منح ديدييه ديشامب، الفائز بجائزة أفضل مدرب، أصواته الثلاثة في جائزة أفضل لاعب لثلاثة من الفتية الذين لم يخذلوه وساهموا في صنع أعظم إنجاز له في مسيرته التدريبية، بالتتويج مع الديوك بكأس العالم، وهم غريزمان وفاران ومبابي.
وأنصف لويس إنريكي، مدرب برشلونة السابق ومنتخب إسبانيا حالياً، اللاعب الدولي المصري محمد صلاح الذي فاز بجائزة أفضل هدف في الموسم "بوشكاش"، خلف كل من ميسي ومودريتش.
كما فجر الإسباني روبرتو مارتينيز، مدرب منتخب بلجيكا، مفاجأة كبرى، إذ لم يرد ضمن قائمة اختياراته لاعبه ونجم فريقه الأبرز إيدين هازارد، بل ذهبت أصواته لمودريتش وفاران وميسي.
ومنح الأرجنتيني ليونيل ميسي صوته للمرة الأولى لغريمه الكروي البرتغالي كريستيانو رونالدو، رغم المنافسة الشرسة بينهما في الجوائز، إذ أعطى ميسي صوته الأول للكرواتي الفائز بالجائزة لوكا مودريتش، الذي قاد منتخب بلاده لفوز كاسح على رفاق البرغوث 3-0 في مونديال روسيا 2018، ثم الفرنسي كيليان مبابي المتوج مع منتخب بلاده بكأس العالم، وثالثاً "صاروخ ماديرا".
على الجانب الآخر، صوت النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لزميله السابق في ريال مدريد، المدافع الفرنسي رافاييل فاران لجائزة أفضل لاعب في الموسم المنصرم، يليه مودريتش ثم أنطوان غريزمان.
أما "الأفضل" مودريتش، فقد أعطى صوته لمدرب المنتخب البلقاني، داليتش، فيما جاء مدربه السابق في ريال مدريد زين الدين زيدان في المركز الثالث ضمن اختياراته لأفضل المدربين. كما أقر الكرواتي بالمجهود الذي يقوم به غريزمان والذي جاء ثالثاً ضمن اختياراته لأفضل لاعب أيضا.
وبالطبع منح ديدييه ديشامب، الفائز بجائزة أفضل مدرب، أصواته الثلاثة في جائزة أفضل لاعب لثلاثة من الفتية الذين لم يخذلوه وساهموا في صنع أعظم إنجاز له في مسيرته التدريبية، بالتتويج مع الديوك بكأس العالم، وهم غريزمان وفاران ومبابي.
وأنصف لويس إنريكي، مدرب برشلونة السابق ومنتخب إسبانيا حالياً، اللاعب الدولي المصري محمد صلاح الذي فاز بجائزة أفضل هدف في الموسم "بوشكاش"، خلف كل من ميسي ومودريتش.
كما فجر الإسباني روبرتو مارتينيز، مدرب منتخب بلجيكا، مفاجأة كبرى، إذ لم يرد ضمن قائمة اختياراته لاعبه ونجم فريقه الأبرز إيدين هازارد، بل ذهبت أصواته لمودريتش وفاران وميسي.
واستمراراً لمسلسل العداء التقليدي بين قطبي مدريد، لم تشمل اختيارات دييغو غودين مدافع أتليتيكو مدريد لجائزة أفضل مدرب، زين الدين زيدان، بعد أن منح صوته لكل من مدربه في الروخيبلانكوس دييغو سيميوني وديشامب وداليتش، كما أنه كان الوحيد الذي منح صوته لغريزمان في المقام الأول كأفضل لاعب.
ولم يتنكر لويس إنريكي لماضيه الكتالوني، بعد أن صوت في جائزة أفضل مدرب لكل من بيب غوارديولا مدرب برشلونة السابق وإرنستو فالفيردي مدربه الحالي، وأخيراَ المدرب الإنكليزي غاريث ساوثغيت.
بينما كشف هازارد عن ميوله المدريدية ربما، من جراء اختياره الفرنسي زين الدين زيدان كأفضل مدرب ومودريتش كأفضل لاعب، وخلفه فاران. كذلك جاء مدربه في المنتخب، مارتينيز، في المركز الثالث لاختياراته لأفضل مدرب، بعد غوارديولا أيضاً.
ورد مدرب المنتخب البلجيكي الصاع نفسه للاعبه الذي خرج من اختياراته لأفضل لاعب، إذ منح مارتينيز أصواته لكل من مودريتش وفاران وميسي، لكنه سار على نفس نهج لاعبه وأكد تفضيله الليغا الإسبانية، باختياره زيدان وغوارديولا وفالفيردي كأفضل ثلاثة مدربين.