أحرج حارس مرمى فريق ليدز يونايتد الإنكليزي، الفرنسي، إيلان ميسليه، النجم البرازيلي، فيليبي كوتينيو، وذلك في المباراة الودية ضد فريق أستون فيلا تحضيراً لانطلاق الموسم الكروي الجديد 2022-2023، وذلك بسبب ركلة جزاء بطولية.
وخلال المباراة الودية التي جمعت ليدز يونايتد وويستهام يونايتد تحضيراً لانطلاق الموسم الكروي الجديد، حصل فريق أستون فيلا على ركلة جزاء في الدقيقة 23، ليتقدم نجم خط الوسط البرازيلي، كوتينيو، ليُنفذها ويُهدرها بسبب الحارس الفرنسي، إيلان ميسليه.
وتصدى الحارس، إيلان ميسليه، لتسديدة البرازيلي، كوتينيو، الأولى وعندما تابع اللاعب الكرة المرتدة بتسديدة ثانية، تصدى الحارس بطريقة عالمية مجدداً للكرة وحرم فريق أستون فيلا من الهدف الأول في المواجهة، وأثبت سرعة ردة فعله في التصدي لركلات الجزاء.
ويبلغ الحارس الفرنسي من العمر 22 سنة، وهو الحارس الثاني لفريق ليدز يونايتد الإنكليزي، وبسبب هذا التصدي المُميز سيكون له مستقبل واعد في الملاعب، وربما يظهر في موسم 2022-2023، ويُشارك في بعض مباريات البريميرليغ.
ولم يكن هذا التصدي المزدوج لركلة جزاء حدثا نادرا، إذ سبق أن حصل في بعض المباريات خلال السنوات الأخيرة، حيثُ يتصدى حراس المرمى لركلات الجزاء وفي المتابعة ينجحون في التصدي مرة جديدة وحرمان الأندية المنافسة من الأهداف.
Illan Meslier is on Superman mode🦸.pic.twitter.com/GRLvCYuP0s
— COPA90 (@Copa90) July 17, 2022