اظهر الملخص
- روجر فيدرير، أحد أعظم لاعبي التنس في التاريخ، يحقق انتصاراً مذهلاً في ربع نهائي ويمبلدون بعد تأخره بمجموعتين أمام مارين سيليتش، ليعود ويفوز 3-2، محققاً عودته العاشرة من تأخر 2-0 في مسيرته.
- فيدرير يطمح لتحقيق لقبه الثامن في ويمبلدون، حيث بلغ نصف النهائي للمرة الأربعين في البطولات الكبرى، وهو رقم قياسي، بعد فوزه رقم 307 في مختلف المسابقات، محطماً رقم جيمي كونورز في ويمبلدون بـ84 انتصاراً.
- الانتصار التاريخي لفيدرير يأتي في ذكرى فوزه الأول ببطولة ويمبلدون عام 2003، مما يعزز طموحه في تحقيق اللقب والانفراد بالرقم القياسي.
- فيدرير يطمح لتحقيق لقبه الثامن في ويمبلدون، حيث بلغ نصف النهائي للمرة الأربعين في البطولات الكبرى، وهو رقم قياسي، بعد فوزه رقم 307 في مختلف المسابقات، محطماً رقم جيمي كونورز في ويمبلدون بـ84 انتصاراً.
- الانتصار التاريخي لفيدرير يأتي في ذكرى فوزه الأول ببطولة ويمبلدون عام 2003، مما يعزز طموحه في تحقيق اللقب والانفراد بالرقم القياسي.
سطّر النجم السويسري روجر فيدرير اسمه بأحرف من ذهب مرة أخرى في عالم التنس، هو من دون شك أحد أعظم اللاعبين على مرّ التاريخ، بطولاته وألقابه كافية ويمكن أن يطول الحديث عنها لساعات طويلة وصفحات كثيرة، واليوم استطاع المصنف الثالث عالمياً أن يخطف الأضواء من جديد.
والتقى فيدرير في الدور ربع النهائي من بطولة ويمبلدون للتنس اللاعب الكرواتي مارين سيليتش، ونجح الأخير في التقدم بمجموعتين نظيفتين، قبل أن يقلب المصنف الأول عالمياً سابقاً الطاولة على خصمه، وينتفض بشكل مذهل للغاية، ويعود وينتصر 2-3 بواقع (6-7، 4-6، و3-6، 6-7، و3-6)، وهي المرة العاشرة في تاريخ مسيرته التي يعود بها من تأخر 2-0 إلى انتصار، بحسب ما ذكرت شبكة (CNN).
وتلقى فيدرير تصفيقاً كبيراً بعد اللقاء، وهو الذي يحلم في تحقيق لقبه رقم 8 في بطولة ويمبلدون للانفراد بالرقم القياسي، حيث سيلتقي راونتش في الدور المقبل. وبلغ النجم المخضرم للمرة الحادية عشرة في تاريخ مشاركاته في البطولة هذا الدور، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل إنه سيخوض نصف النهائي رقم 40 من البطولات الكبرى، وهو رقم قياسي بالنسبة له.
أرقام فيدرير لم تتوقف عند هذا الحدّ بعد الفوز على سيليتش، حيث وصل للفوز رقم 307 في مختلف المسابقات، وهو رقم قياسي لدى الرجال والسيدات، كما أنه حطّم رقم جيمي كونورز في عدد الانتصارات ببطولة ويمبلدون بواقع 84 فوزا، وهذا الأمر سيكون دافعاً ربما لتحقيق اللقب.
وشاء القدر أن يكون هذا الانتصار تاريخياً، ففي مثل هذا اليوم، 6 يوليو/ تموز، من العام 2003، فاز فيدرير بأول لقب له في بطولة ويمبلدون على الأراضي العشبية، يومها حقق الفوز على اللاعب الأسترالي مارك فيليبوسيس بواقع 7-6، 6-2 و7-6.
اقــرأ أيضاً
والتقى فيدرير في الدور ربع النهائي من بطولة ويمبلدون للتنس اللاعب الكرواتي مارين سيليتش، ونجح الأخير في التقدم بمجموعتين نظيفتين، قبل أن يقلب المصنف الأول عالمياً سابقاً الطاولة على خصمه، وينتفض بشكل مذهل للغاية، ويعود وينتصر 2-3 بواقع (6-7، 4-6، و3-6، 6-7، و3-6)، وهي المرة العاشرة في تاريخ مسيرته التي يعود بها من تأخر 2-0 إلى انتصار، بحسب ما ذكرت شبكة (CNN).
وتلقى فيدرير تصفيقاً كبيراً بعد اللقاء، وهو الذي يحلم في تحقيق لقبه رقم 8 في بطولة ويمبلدون للانفراد بالرقم القياسي، حيث سيلتقي راونتش في الدور المقبل. وبلغ النجم المخضرم للمرة الحادية عشرة في تاريخ مشاركاته في البطولة هذا الدور، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل إنه سيخوض نصف النهائي رقم 40 من البطولات الكبرى، وهو رقم قياسي بالنسبة له.
أرقام فيدرير لم تتوقف عند هذا الحدّ بعد الفوز على سيليتش، حيث وصل للفوز رقم 307 في مختلف المسابقات، وهو رقم قياسي لدى الرجال والسيدات، كما أنه حطّم رقم جيمي كونورز في عدد الانتصارات ببطولة ويمبلدون بواقع 84 فوزا، وهذا الأمر سيكون دافعاً ربما لتحقيق اللقب.
وشاء القدر أن يكون هذا الانتصار تاريخياً، ففي مثل هذا اليوم، 6 يوليو/ تموز، من العام 2003، فاز فيدرير بأول لقب له في بطولة ويمبلدون على الأراضي العشبية، يومها حقق الفوز على اللاعب الأسترالي مارك فيليبوسيس بواقع 7-6، 6-2 و7-6.