مدد نادي ليفربول الإنكليزي عقد نجم وسطه، البرازيلي فيليب كوتينيو، حتى عام 2022، وبات بذلك صاحب أعلى راتب في كتيبة المدرب يورغن كلوب، لكن رغم ذلك تحدث البعض عن قصص حصلت في الماضي شهدت أحداثاً مماثلة، انتهت في آخر المطاف برحيل نجم الفريق عن الريدز.
وصرّح كوتينيو لموقع النادي الرسمي: "وقعت العقد الجديد لكي أبقى خمس سنوات هنا. هذا شرف كبير بالنسبة لي وأنا سعيد بالحفاوة التي قوبلت بها من النادي والمشجعين منذ وصولي إلى هنا". وكان اللاعب البرازيلي قد انضم للفريق عام 2013 قادماً من نادي إنتر ميلان الإيطالي.
رغم تجديد العقد، ما زال بعض المشجعين غير واثقين من بقاء كوتنينيو في الفريق، وذلك بسبب تجارب سابقة شهدت رحيل المهاجم الأوروغواياني لويس سواريز إلى نادي برشلونة وقبله الإسباني فيرناندو توريس إلى نادي تشلسي الإنكليزي.
في البداية، وصل توريس إلى ليفربول قادماً من نادي أتلتيكو مدريد الإسباني عام 2007، وبسبب مستواه الرائع، حاول الكثيرون خطفه من الفريق، وكان من المفترض أن يمتد عقده حتى عام 2014 لكنه ترك الريدز في منتصف موسم 2010-2011، على الرغم من تصريحاته بالالتزام والولاء للفريق والجماهير، كما كان الحال حين وصل لأول مرة. ترك توريس ملعب الأنفيلد ورحل إلى البلوز مقابل 50 مليون جنيه إسترليني بعد ستة أشهر من تصريحه الشهير هذا.
أما سواريز، فقد انضم إلى ليفربول قادماً من أياكس أمستردام الهولندي، ووقع عقداً حتى عام 2016، لكن بعد فترة ارتبط اسمه بنادي أرسنال، ورغم ذلك عاد وجدد العقد لمدة أطول، ووعد الجماهير بالبقاء في الفريق، ورفع النادي قيمة المكافآت له، لكن في نهاية المطاف رحل إلى برشلونة في نهاية الموسم مقابل 82.3 مليون يورو.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وصرّح كوتينيو لموقع النادي الرسمي: "وقعت العقد الجديد لكي أبقى خمس سنوات هنا. هذا شرف كبير بالنسبة لي وأنا سعيد بالحفاوة التي قوبلت بها من النادي والمشجعين منذ وصولي إلى هنا". وكان اللاعب البرازيلي قد انضم للفريق عام 2013 قادماً من نادي إنتر ميلان الإيطالي.
رغم تجديد العقد، ما زال بعض المشجعين غير واثقين من بقاء كوتنينيو في الفريق، وذلك بسبب تجارب سابقة شهدت رحيل المهاجم الأوروغواياني لويس سواريز إلى نادي برشلونة وقبله الإسباني فيرناندو توريس إلى نادي تشلسي الإنكليزي.
في البداية، وصل توريس إلى ليفربول قادماً من نادي أتلتيكو مدريد الإسباني عام 2007، وبسبب مستواه الرائع، حاول الكثيرون خطفه من الفريق، وكان من المفترض أن يمتد عقده حتى عام 2014 لكنه ترك الريدز في منتصف موسم 2010-2011، على الرغم من تصريحاته بالالتزام والولاء للفريق والجماهير، كما كان الحال حين وصل لأول مرة. ترك توريس ملعب الأنفيلد ورحل إلى البلوز مقابل 50 مليون جنيه إسترليني بعد ستة أشهر من تصريحه الشهير هذا.
أما سواريز، فقد انضم إلى ليفربول قادماً من أياكس أمستردام الهولندي، ووقع عقداً حتى عام 2016، لكن بعد فترة ارتبط اسمه بنادي أرسنال، ورغم ذلك عاد وجدد العقد لمدة أطول، ووعد الجماهير بالبقاء في الفريق، ورفع النادي قيمة المكافآت له، لكن في نهاية المطاف رحل إلى برشلونة في نهاية الموسم مقابل 82.3 مليون يورو.
(العربي الجديد)