تجرع ميلان مرارة الهزيمة أمام ضيفه يوفنتوس في الجولة الحادية عشرة من مسابقة الدوري الإيطالي لكرة القدم، وذلك حين سقط بهدفين دون مقابل سجلهما الأرجنتيني غونزالو إيغوايين، الذي وصل إلى الهدف رقم 101 في "السيريا A".
انطلق اللقاء وسط أجواء جماهيرية رائعة في ملعب "سان سيرو"، وبالفعل حاول ميلان افتتاح باب التسجيل منذ البداية، إذ بدت نيته الهجومية واضحة، لكن مع انقضاء الدقائق استطاع يوفنتوس امتصاص حماس أصحاب الأرض، لينجح الأرجنتيني باولو ديبالا في إيصال الكرة إلى مواطنه، المهاجم غونزالو إيغوايين، الذي سدد بطريقة أكثر من رائعة من خارج منطقة الجزاء في شباك الحارس الإيطالي جيانلويجي بوفون.
حاول ميلان بعدها العودة إلى المباراة على إثر محاولات من سوسو وكذلك بوريني إلى اللاعب الكرواتي نيكولا كالينيتش، لكن الحظ عاند الأخير لا سيما قبل صافرة نهاية الشوط الأول، حين انفرد بالحارس جيانلويجي بوفون ليسدد بالعارضة، ليعود زميله هاكان تشالهان أوغلو لمتابعتها، إلا أن المدافع روغاني كان في الموعد وأنقذ فريقه.
في الشوط الثاني أدخل المدرب فيتشينزو مونتيلا مانويل لوكاتيلي بدلاً من إيناسيو أباتي ولوكا أنتونيلي مكان الأرجنتيني لوكاس بيليا الذي لم يكن موفقاً أبداً في الشوط الأول، لكن إيغوايين وبعد دقيقتين فقط من هذين التبديلين، استطاع أن يهز الشباك من خارج المنطقة أيضاً بعد تمريرة من الغاني كوادو أسامواه، ليخلط الأوراق أكثر.
أجرى بعدها مدرب البيانكونيري ماسيمليانو أليغري ثلاثة تبديلات في محاولة لقتل المباراة في وسط الملعب والضغط على ميلان الذي هبط مستواه البدني بشكل كبير، فيما بقي سوسو وحده في الخط الأمامي يقاتل، بالرغم من أن مونتيلا وضع إلى جانب كالينيتش المهاجم البرتغالي الجديد أندريه سيلفا، لينتهي بذلك اللقاء بهدفين دون مقابل.
اقــرأ أيضاً
انطلق اللقاء وسط أجواء جماهيرية رائعة في ملعب "سان سيرو"، وبالفعل حاول ميلان افتتاح باب التسجيل منذ البداية، إذ بدت نيته الهجومية واضحة، لكن مع انقضاء الدقائق استطاع يوفنتوس امتصاص حماس أصحاب الأرض، لينجح الأرجنتيني باولو ديبالا في إيصال الكرة إلى مواطنه، المهاجم غونزالو إيغوايين، الذي سدد بطريقة أكثر من رائعة من خارج منطقة الجزاء في شباك الحارس الإيطالي جيانلويجي بوفون.
حاول ميلان بعدها العودة إلى المباراة على إثر محاولات من سوسو وكذلك بوريني إلى اللاعب الكرواتي نيكولا كالينيتش، لكن الحظ عاند الأخير لا سيما قبل صافرة نهاية الشوط الأول، حين انفرد بالحارس جيانلويجي بوفون ليسدد بالعارضة، ليعود زميله هاكان تشالهان أوغلو لمتابعتها، إلا أن المدافع روغاني كان في الموعد وأنقذ فريقه.
في الشوط الثاني أدخل المدرب فيتشينزو مونتيلا مانويل لوكاتيلي بدلاً من إيناسيو أباتي ولوكا أنتونيلي مكان الأرجنتيني لوكاس بيليا الذي لم يكن موفقاً أبداً في الشوط الأول، لكن إيغوايين وبعد دقيقتين فقط من هذين التبديلين، استطاع أن يهز الشباك من خارج المنطقة أيضاً بعد تمريرة من الغاني كوادو أسامواه، ليخلط الأوراق أكثر.
أجرى بعدها مدرب البيانكونيري ماسيمليانو أليغري ثلاثة تبديلات في محاولة لقتل المباراة في وسط الملعب والضغط على ميلان الذي هبط مستواه البدني بشكل كبير، فيما بقي سوسو وحده في الخط الأمامي يقاتل، بالرغم من أن مونتيلا وضع إلى جانب كالينيتش المهاجم البرتغالي الجديد أندريه سيلفا، لينتهي بذلك اللقاء بهدفين دون مقابل.