عاش ريال مدريد في الفترة الأخيرة سلسلة من النتائج المخيبة للآمال، واتسع الفارق بينه وبين المتصدر برشلونة إلى ثماني نقاط في الدوري الإسباني، وبالتالي من المفترض أن يتحرك المدرب الفرنسي زين الدين زيدان ويحل بعض المشاكل التي نستعرضها في هذا التقرير.
العقم الهجومي
يبدو أن مشكلة الريال الهجومية تبدو نفسية ومعنوية أكثر منها فنية، خاصة أن الخط الأمامي يتعرض للضغط كثيراً عند كل إخفاق، ما يُشعر اللاعبين بالإخفاق، وهذا الأمر يعكس أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو سجل هدفاً واحداً، حاله حال الفرنسي كريم بنزيمة.
مساعدة إيسكو
صحيحٌ أن الإسباني إيسكو يقدم مستوى طيباً في الموسم الحالي، لكنه يتحمل في الكثير من الأوقات أعباء أكبر، وقد لا يقدر على تقديم الإفادة ذاتها دائماً، خاصة حين تغيب الروح عن بقية اللاعبين، وفي حال تكاتف الجميع معه فإن الفريق قادر على تجاوز الصعاب.
مشاكل الأظهرة
يعاني ريال مدريد في الخط الخلفي بشكل كبير، فالبرازيلي مارسيلو على سبيل المثال لم يظهر حتى اللحظة بمستواه المعهود وهو يترك الكثير من المساحات خلفه، ما يسبب مشاكل كبيرة، إضافة إلى أن أشرف حكيمي لا يمتلك الخبرة اللازمة لخوض مباريات كبيرة.
فشل في خلق الفرص
لا يقتصر الأمر على العقم الهجومي وعدم قدرة المهاجمين على التسجيل، لكن ريال مدريد يستحوذ على الكرة بشكل سلبي، فلاعبو الوسط غيرُ قادرين حتى اللحظة على صناعة فرص كالموسم الماضي، كما أن علامات البطء في بناء الهجمات تبدو واضحة في الكثير من الأوقات إضافة لارتفاع معدل التمريرات الخاطئة.
الهشاشة الدفاعية
كان ريال مدريد سيتعرض لخسارة فادحة أمام جيرونا لولا الحظ، بل إن الفريق الصاعد من الدرجة الثانية سدد على المرمى 15 مرة، ومع إصابة المدافع الفرنسي رافائيل فاران سيتوجب على الفرنسي زيدان أن يتحرك بسرعة وإلا ستكون المهمة صعبة في الأسابيع المقبلة، خاصة أن البديل لم يعد على مستوى عال كما كان في السابق، حين كان يمتلك البرتغالي بيبي.
الروح المعنوية والعودة المتأخرة
على زيدان أن يعيد الروح والحماسة إلى نفوس لاعبي ريال مدريد، وإبعاد أي عوامل سلبية قد تؤثر على أجواء غرف الملابس، فخلال المباراة الأخيرة في الدوري حصلت مشكلة بين الكرواتي لوكا مودريتش والبرازيلي مارسيلو، حين ردّ الأخير على زميله قائلاً: "تقول إنني أفشل؟ ألم تفشل أنت أيضاً"؟
العقم الهجومي
يبدو أن مشكلة الريال الهجومية تبدو نفسية ومعنوية أكثر منها فنية، خاصة أن الخط الأمامي يتعرض للضغط كثيراً عند كل إخفاق، ما يُشعر اللاعبين بالإخفاق، وهذا الأمر يعكس أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو سجل هدفاً واحداً، حاله حال الفرنسي كريم بنزيمة.
مساعدة إيسكو
صحيحٌ أن الإسباني إيسكو يقدم مستوى طيباً في الموسم الحالي، لكنه يتحمل في الكثير من الأوقات أعباء أكبر، وقد لا يقدر على تقديم الإفادة ذاتها دائماً، خاصة حين تغيب الروح عن بقية اللاعبين، وفي حال تكاتف الجميع معه فإن الفريق قادر على تجاوز الصعاب.
مشاكل الأظهرة
يعاني ريال مدريد في الخط الخلفي بشكل كبير، فالبرازيلي مارسيلو على سبيل المثال لم يظهر حتى اللحظة بمستواه المعهود وهو يترك الكثير من المساحات خلفه، ما يسبب مشاكل كبيرة، إضافة إلى أن أشرف حكيمي لا يمتلك الخبرة اللازمة لخوض مباريات كبيرة.
فشل في خلق الفرص
لا يقتصر الأمر على العقم الهجومي وعدم قدرة المهاجمين على التسجيل، لكن ريال مدريد يستحوذ على الكرة بشكل سلبي، فلاعبو الوسط غيرُ قادرين حتى اللحظة على صناعة فرص كالموسم الماضي، كما أن علامات البطء في بناء الهجمات تبدو واضحة في الكثير من الأوقات إضافة لارتفاع معدل التمريرات الخاطئة.
الهشاشة الدفاعية
كان ريال مدريد سيتعرض لخسارة فادحة أمام جيرونا لولا الحظ، بل إن الفريق الصاعد من الدرجة الثانية سدد على المرمى 15 مرة، ومع إصابة المدافع الفرنسي رافائيل فاران سيتوجب على الفرنسي زيدان أن يتحرك بسرعة وإلا ستكون المهمة صعبة في الأسابيع المقبلة، خاصة أن البديل لم يعد على مستوى عال كما كان في السابق، حين كان يمتلك البرتغالي بيبي.
الروح المعنوية والعودة المتأخرة
على زيدان أن يعيد الروح والحماسة إلى نفوس لاعبي ريال مدريد، وإبعاد أي عوامل سلبية قد تؤثر على أجواء غرف الملابس، فخلال المباراة الأخيرة في الدوري حصلت مشكلة بين الكرواتي لوكا مودريتش والبرازيلي مارسيلو، حين ردّ الأخير على زميله قائلاً: "تقول إنني أفشل؟ ألم تفشل أنت أيضاً"؟
تحسين الدكة والوسط
بعدما فرط ريال مدريد بالمهاجم الإسباني ألفارو موراتا لنادي تشلسي، لم ينجح حتى الآن اللاعبون البدلاء في إثبات أنفسهم، وبالتالي على زيدان أن يعمل على حلّ هذه المشكلة، فعلى سبيل المثال موياريال ولوكاس فاسكيز يعانيان أيضاً من شحٍ على الصعيد التهديفي، كما أن الألماني توني كروس والكرواتي لوكا مودريتش والبرازيلي كاسيميرو يقدمون مستوى متذبذباً.