أنهى ريال مدريد مباراة ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا بأفضل نتيجة ممكنة، ووضع قدماً في المباراة النهائية لموسم 2016-2017 عن جدارة واستحقاق، وذلك بعد أن تفوق على أتليتكو مدريد بثلاثة أهداف نظيفة في ملعب "سانتياغو برنابيو".
أنهى ريال مدريد الشوط الأول بأفضل سيناريو ممكن بعد أن سجل هدفاً وحيداً عن طريق البرتغالي، كريستيانو رونالدو، في الدقيقة العاشرة من اللقاء، وأثبت خلال 45 دقيقة أنه من أقوى المرشحين للمنافسة على لقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم من دون شك.
ضغط ريال مدريد منذ الدقائق الأولى وأحكم سيطرته على اللقاء بالطول والعرض وحرم أتليتكو من الكرة في معظم فترات الشوط الأول، بفضل الأداء التكتيكي المُميز الذي فرضه المدرب الفرنسي زيدان، في وقت لم ينجح فيه دييغو سيميوني في مجاراة قوة النادي "الملكي" وامتصاص قوته على أرض الملعب، وفشل في صناعة هجمات خطيرة بسبب الضغط البدني المرتفع الذي فرضه نجوم ريال مدريد.
اندفع أتليتكو في آخر ربع ساعة من المباراة، وبدأ يستعيد عافيته بعد صفعة رونالدو الباكرة، وفعلاً هاجم مرمى ريال مدريد وحاول صناعة الفرص من دون جدوى بسبب دفاع مدريد الصلب والمُميز، الذي حال دون تسديد "الروخيبلانكوس" لأي كرة على مرمى الحارس كيلور نافاس.
في الشوط الثاني سيطر أتليتكو مدريد على الكرة من دون جدوى لأنه فشل في صناعة أي فرصة خطيرة على مرمى ريال مدريد، في وقت تراجع فيه النادي "الملكي" وانتظر خصمه في الخلف بغية الانقضاض عليه بلحظة، ولعب بصبر وصلابة في الأداء.
وفعلاً أضاف كريستيانو رونالدو الهدف الثاني في الدقيقة 75 عندما استغل خطأ فادحاً في دفاع أتليتكو مدريد، لينفرد بمرمى الحارس أوبلاك ويُسدد كرة قوية في الشباك مباشرةً، ليقترب النادي "الملكي" من نهائي مدينة كارديف عن جدارة واستحقاق.
وأضاف رونالدو الهدف الثالث في اللقاء في الدقيقة الـ 85، لينهي كل أحلام أتليتكو، ويخرج النادي "الملكي" بنتيجة بيضاء وثلاثة أهداف تضع الفريق في المباراة النهائية من الآن قبل مباراة الإياب، بعيداً عن حسابات أي معجزة كروية.
ضغط ريال مدريد منذ الدقائق الأولى وأحكم سيطرته على اللقاء بالطول والعرض وحرم أتليتكو من الكرة في معظم فترات الشوط الأول، بفضل الأداء التكتيكي المُميز الذي فرضه المدرب الفرنسي زيدان، في وقت لم ينجح فيه دييغو سيميوني في مجاراة قوة النادي "الملكي" وامتصاص قوته على أرض الملعب، وفشل في صناعة هجمات خطيرة بسبب الضغط البدني المرتفع الذي فرضه نجوم ريال مدريد.
اندفع أتليتكو في آخر ربع ساعة من المباراة، وبدأ يستعيد عافيته بعد صفعة رونالدو الباكرة، وفعلاً هاجم مرمى ريال مدريد وحاول صناعة الفرص من دون جدوى بسبب دفاع مدريد الصلب والمُميز، الذي حال دون تسديد "الروخيبلانكوس" لأي كرة على مرمى الحارس كيلور نافاس.
في الشوط الثاني سيطر أتليتكو مدريد على الكرة من دون جدوى لأنه فشل في صناعة أي فرصة خطيرة على مرمى ريال مدريد، في وقت تراجع فيه النادي "الملكي" وانتظر خصمه في الخلف بغية الانقضاض عليه بلحظة، ولعب بصبر وصلابة في الأداء.
وفعلاً أضاف كريستيانو رونالدو الهدف الثاني في الدقيقة 75 عندما استغل خطأ فادحاً في دفاع أتليتكو مدريد، لينفرد بمرمى الحارس أوبلاك ويُسدد كرة قوية في الشباك مباشرةً، ليقترب النادي "الملكي" من نهائي مدينة كارديف عن جدارة واستحقاق.
وأضاف رونالدو الهدف الثالث في اللقاء في الدقيقة الـ 85، لينهي كل أحلام أتليتكو، ويخرج النادي "الملكي" بنتيجة بيضاء وثلاثة أهداف تضع الفريق في المباراة النهائية من الآن قبل مباراة الإياب، بعيداً عن حسابات أي معجزة كروية.