رفض الحارس إلياس السبتاوي، الذي يلعب في صفوف فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي، الانضمام لصفوف المنتخب الأولمبي المغربي تمهيدا لاستدعائه مع المنتخب الأول تحت إشراف المدير الفني الفرنسي هيرفي رونار.
واستدعي الحارس البالغ من العمر 18 عاما للانضمام للمنتخب المغربي، بعدما تمت مفاتحته لتمثيل المنتخب الأولمبي أولا، لكنه رفض مقترح الاتحاد المغربي الذي راقب اللاعب منذ مدة عبر أحد الكشافين المغاربة الذي أكد استحالة ضم الحارس لرفضه برفقة والديه حمل قميص المغرب.
والتحق السبتاوي بصفوف "المانيو" قبل ثلاث سنوات بعدما نشأ في صفوف ستاندر لياج البلجيكي، ولم يتحمس لفكرة اللعب مع بلده الأصلي، علما أنه سبق ولعب للمنتخب البلجيكي تحت 16 وتحت 18 عاما، ويريد مواصلة الحضور مع المنتخب البلجيكي.
وكشف الحارس في تصريحات صحافية، أنه يسعى للعب مع منتخب بلجيكا الأول، ليسير بذلك على خطى مجموعة من المحترفين المغاربة الذين أداروا ظهورهم للمغرب وفضلوا تمثيل بلجيكا على غرار اللاعب مروان فلايني، لاعب مانشستر يونايتد الإنكليزي.
كما يعتبر ناصر الشاذلي، لاعب وست بروميتش ألبيون الإنكليزي، مثالا على اللاعبين الرافضين للعب مع بلادهم الأصلية، أذ خاض مع "أسود الأطلس" مباراة ودية أمام إيرلندا الشمالية في عهد المدير الفني البلجيكي إيريك غيرتس، قبل أن يقرر بعدها ترك المغرب وتمثيل بلجيكا.
وأثار قرار الشاذلي حينها موجة غضب واسعة في الشارع الرياضي المغربي الذي طالب بعدم الاهتمام بالمواهب المغربية التي تتألق في أوروبا وبالأخص الذين لا يظهرون أي حماسة لتمثيل المغرب بشكل رسمي وارتداء القميص الأحمر.
واستدعي الحارس البالغ من العمر 18 عاما للانضمام للمنتخب المغربي، بعدما تمت مفاتحته لتمثيل المنتخب الأولمبي أولا، لكنه رفض مقترح الاتحاد المغربي الذي راقب اللاعب منذ مدة عبر أحد الكشافين المغاربة الذي أكد استحالة ضم الحارس لرفضه برفقة والديه حمل قميص المغرب.
والتحق السبتاوي بصفوف "المانيو" قبل ثلاث سنوات بعدما نشأ في صفوف ستاندر لياج البلجيكي، ولم يتحمس لفكرة اللعب مع بلده الأصلي، علما أنه سبق ولعب للمنتخب البلجيكي تحت 16 وتحت 18 عاما، ويريد مواصلة الحضور مع المنتخب البلجيكي.
وكشف الحارس في تصريحات صحافية، أنه يسعى للعب مع منتخب بلجيكا الأول، ليسير بذلك على خطى مجموعة من المحترفين المغاربة الذين أداروا ظهورهم للمغرب وفضلوا تمثيل بلجيكا على غرار اللاعب مروان فلايني، لاعب مانشستر يونايتد الإنكليزي.
كما يعتبر ناصر الشاذلي، لاعب وست بروميتش ألبيون الإنكليزي، مثالا على اللاعبين الرافضين للعب مع بلادهم الأصلية، أذ خاض مع "أسود الأطلس" مباراة ودية أمام إيرلندا الشمالية في عهد المدير الفني البلجيكي إيريك غيرتس، قبل أن يقرر بعدها ترك المغرب وتمثيل بلجيكا.
وأثار قرار الشاذلي حينها موجة غضب واسعة في الشارع الرياضي المغربي الذي طالب بعدم الاهتمام بالمواهب المغربية التي تتألق في أوروبا وبالأخص الذين لا يظهرون أي حماسة لتمثيل المغرب بشكل رسمي وارتداء القميص الأحمر.
(العربي الجديد)