بات المغربي سفيان بوفال، لاعب ساوثهامبتون، قريباً من مغادرة الدوري الإنكليزي الممتاز، بعدما زاد الاهتمام بخدماته من قبل أندية الدوري الإيطالي، التي تسعى إلى ضمه في الميركاتو الصيفي المقبل.
وبحسب صحيفة "سبورت" الفرنسية، فإن ميلان وإنتر مهتمان للغاية باللاعب بسبب ما قدمه في ''البريمير ليغ"، ما دفعهما لجسّ نبض وكيل أعماله، من أجل معرفة ما إذا كان اللاعب مستعداً للعب في الكالتشيو في الموسم المقبل.
من جهته، تحدث موقع "كالشيو ميركاتو" الإيطالي، عن المغربي بوفال، وأكد أنه مطلوب بقوة في إيطاليا كونه لاعباً متفوقاً من الناحية الفنية، ويمتاز بمؤهلات لم تتناسب مع طبيعة الدوري الإنكليزي، وهو يدفع الثمن غالياً بالجلوس على مقاعد البدلاء الاحتياط.
وسبق للمحترف المغربي أن تلقى عروضاً من إيطاليا، وتحديداً من نادي "فيورنتينا" الصيف الماضي عندما كان في صفوف ليل الفرنسي، لكنه فضل البقاء مع فريق "القديسين"، الذي فشل معه في لفت الأنظار، عكس ما كان عليه الحال عندما كان لاعباً في الدوري الفرنسي.
ورغم جلوسه على مقاعد الاحتياط، إلا أن بوفال يواصل الحضور دائماً مع المنتخب المغربي الأول، تحت إشراف الفرنسي هيرفي رينار، الذي غالباً ما يشيد به في المؤتمرات الصحافية التي يعقدها، ويؤكد أنه نموذج للاعب الذي بإمكانه أن يصنع الفارق في المباريات الصعبة، رغم فقدانه نسق المباريات المتتالية.
(العربي الجديد)
وبحسب صحيفة "سبورت" الفرنسية، فإن ميلان وإنتر مهتمان للغاية باللاعب بسبب ما قدمه في ''البريمير ليغ"، ما دفعهما لجسّ نبض وكيل أعماله، من أجل معرفة ما إذا كان اللاعب مستعداً للعب في الكالتشيو في الموسم المقبل.
من جهته، تحدث موقع "كالشيو ميركاتو" الإيطالي، عن المغربي بوفال، وأكد أنه مطلوب بقوة في إيطاليا كونه لاعباً متفوقاً من الناحية الفنية، ويمتاز بمؤهلات لم تتناسب مع طبيعة الدوري الإنكليزي، وهو يدفع الثمن غالياً بالجلوس على مقاعد البدلاء الاحتياط.
وسبق للمحترف المغربي أن تلقى عروضاً من إيطاليا، وتحديداً من نادي "فيورنتينا" الصيف الماضي عندما كان في صفوف ليل الفرنسي، لكنه فضل البقاء مع فريق "القديسين"، الذي فشل معه في لفت الأنظار، عكس ما كان عليه الحال عندما كان لاعباً في الدوري الفرنسي.
ورغم جلوسه على مقاعد الاحتياط، إلا أن بوفال يواصل الحضور دائماً مع المنتخب المغربي الأول، تحت إشراف الفرنسي هيرفي رينار، الذي غالباً ما يشيد به في المؤتمرات الصحافية التي يعقدها، ويؤكد أنه نموذج للاعب الذي بإمكانه أن يصنع الفارق في المباريات الصعبة، رغم فقدانه نسق المباريات المتتالية.
(العربي الجديد)