نجا أسطورة المنتخب الإنكليزي، وناديي ريال مدريد ومانشستر يونايتد السابق ديفيد بيكهام مع عائلته، بعد أن ضرب زلزال بلغت قوته 6.9 درجة جزيرة بالي الإندونيسية، التي كان يقضي بها إجازته الصيفية، ما جعله يهرب مع عائلته من أحد أفضل الفنادق التي أقام بها.
وكشفت صحيفة "ذا صن" البريطانية، أن النجم الإنكليزي ديفيد بيكهام فرّ مع عائلته، بعد حدوث الزلزال الذي تسبب بمقتل 321 شخصاً، جراء قوته التي بلغت 6.9 درجات، خاصة أن المنطقة تعرضت لهزات ارتدادية قوية.
وأوضحت الصحيفة البريطانية، أن بيكهام وعائلته أصيبوا بالذعر الشديد، ما اضطر النجم الإنكليزي إلى البحث عن حلول سريعة، بعد الكارثة الإنسانية التي حصلت في جزيرة بالي الإندونيسية.
وكشفت صحيفة "ذا صن" البريطانية، أن النجم الإنكليزي ديفيد بيكهام فرّ مع عائلته، بعد حدوث الزلزال الذي تسبب بمقتل 321 شخصاً، جراء قوته التي بلغت 6.9 درجات، خاصة أن المنطقة تعرضت لهزات ارتدادية قوية.
وأوضحت الصحيفة البريطانية، أن بيكهام وعائلته أصيبوا بالذعر الشديد، ما اضطر النجم الإنكليزي إلى البحث عن حلول سريعة، بعد الكارثة الإنسانية التي حصلت في جزيرة بالي الإندونيسية.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من النجم وعائلته، أن بيكهام كان مصرا على إمضاء إجازته مع عائلته في إندونيسيا، لذلك سافر إلى جزيرة سومبا التي تبعد مسافة 450 كيلومتراً عن مركز الزلزال الذي حدث في جزيرة بالي.
وأضاف المصدر المقرب من العائلة للصحيفة البريطانية، أن عائلة النجم الإنكليزي ديفيد بيكهام شعرت بتهديد حقيقي، بعد حدوث الكارثة، خاصة الأطفال الذين تعرضوا لهزة قوية، بسبب تفكيرهم في الأشخاص الذين قتلوا في الزلزال.
ختم المصدر للصحيفة قوله: "لن يرغبوا في الحصول على أي شيء، وسوف يستعدون لإقامة فخمة بأحد أفضل الفنادق على مستوى العالم، والذي يقصده العديد من المشاهير العالميين، وذلك لقضاء إجازتهم".