أثار الحكم المكسيكي سيزار أرتورو راموس جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما رفض احتساب ركلة جزاء لصالح منتخب سورية أمام نظيره الأسترالي في الجولة الثالثة من دور مجموعات بطولة كأس آسيا لكرة القدم 2019.
وأكد الحكم الدولي السابق، المحلل في قنوات "بي إن سبورتس"، جمال الشريف، أن منتخب سورية كان يستحق ركلة جزاء، بعدما ارتطمت الكرة بيد لاعب أستراليا داخل المنطقة المحرمة، فمن هذا الحكم الذي دار حوله حديثٌ كبيرٌ؟
سيزار أورتورو راموس، هو أول حكم من اتحاد أميركا الشمالية والوسطى ودول الكاريبي "كونكاكاف"، يدير مباريات في البطولة الآسيوية.
وولد بالازويلوس يوم 5 ديسمبر 1983، بدأ مهنة التحكيم في الثامن والعشرين من أكتوبر 2006، ثم انتظر حتى يوم 15 يناير 2011 ليشارك في مباراة بالدرجة الأولى كحكمٍ رابع، خلال مباراة سان لويس وبوبيلا، ليعود في وقتٍ لاحق من ذلك العام، للظهور كحكمٍ أول في مباراة بين مونتيري وتيخوانا.
اللاعب الأول الذي طرده الحكم المكسيكي، هو ماريانو تروغيلو، وفي عام 2017 أدار راموس نهائي كأس العالم للأندية في عام 2017 بين ريال مدريد وغيرميو.
ويعتبر راموس الحكم الوحيد في المكسيك الذي تم تعيينه لقيادة مباريات في كأس العالم 2018، ومن أشهر القرارات المثيرة للجدل الأخرى التي شهدتها مسيرته، هو تغاضيه عن إلغاء هدف للمنتخب السويسري، في شباك المنتخب البرازيلي، إذ دفع السويسري لاعب السيلساو جواو ميراندا آنذاك، وكان القرار الصائب يومها احتساب ركلة حرة مباشرة لصالح البرازيل، كما أنه وجّه بطاقة صفراء لكريستيانو رونالدو أمام الأوروغواي في المونديال مما أثار غضب الأخير.
اقــرأ أيضاً
يُذكر أن راموس، احتسب ركلة جزاء أخرى لسورية، لصالح عمر السومة، نفذها الأخير بنجاح، لكن جمال الشريف، أكد أن قراره كان خاطئاً.
(العربي الجديد)
وأكد الحكم الدولي السابق، المحلل في قنوات "بي إن سبورتس"، جمال الشريف، أن منتخب سورية كان يستحق ركلة جزاء، بعدما ارتطمت الكرة بيد لاعب أستراليا داخل المنطقة المحرمة، فمن هذا الحكم الذي دار حوله حديثٌ كبيرٌ؟
سيزار أورتورو راموس، هو أول حكم من اتحاد أميركا الشمالية والوسطى ودول الكاريبي "كونكاكاف"، يدير مباريات في البطولة الآسيوية.
وولد بالازويلوس يوم 5 ديسمبر 1983، بدأ مهنة التحكيم في الثامن والعشرين من أكتوبر 2006، ثم انتظر حتى يوم 15 يناير 2011 ليشارك في مباراة بالدرجة الأولى كحكمٍ رابع، خلال مباراة سان لويس وبوبيلا، ليعود في وقتٍ لاحق من ذلك العام، للظهور كحكمٍ أول في مباراة بين مونتيري وتيخوانا.
اللاعب الأول الذي طرده الحكم المكسيكي، هو ماريانو تروغيلو، وفي عام 2017 أدار راموس نهائي كأس العالم للأندية في عام 2017 بين ريال مدريد وغيرميو.
ويعتبر راموس الحكم الوحيد في المكسيك الذي تم تعيينه لقيادة مباريات في كأس العالم 2018، ومن أشهر القرارات المثيرة للجدل الأخرى التي شهدتها مسيرته، هو تغاضيه عن إلغاء هدف للمنتخب السويسري، في شباك المنتخب البرازيلي، إذ دفع السويسري لاعب السيلساو جواو ميراندا آنذاك، وكان القرار الصائب يومها احتساب ركلة حرة مباشرة لصالح البرازيل، كما أنه وجّه بطاقة صفراء لكريستيانو رونالدو أمام الأوروغواي في المونديال مما أثار غضب الأخير.
يُذكر أن راموس، احتسب ركلة جزاء أخرى لسورية، لصالح عمر السومة، نفذها الأخير بنجاح، لكن جمال الشريف، أكد أن قراره كان خاطئاً.
(العربي الجديد)