تمددت قائمة اللاعبين الجزائريين المتورطين في اختبارات المنشطات، لتمسّ مرة أخرى لاعباً من دوري الدرجة الثانية، بعد أن ظهرت نتائج التحليلات إيجابية، للاعب اتحاد الحراش، بلال نايلي.
وسقط بلال نايلي، لاعب خط وسط نادي الحراش، في اختبار المنشطات، بعد أن ثبت تعاطيه لمادة لم يتم الكشف عن نوعها حتى الآن، إذ خضع اللاعب البالغ من العمر 32 عاماً للاختبارات بعد مباراة ناديه ومنافسه سريع غليزان.
ويبدو أن نايلي، الذي فقد الكثير من مستواه، بعد تقدمه في السن، قد اختار الطريق الخطأ لاسترجاع إمكاناته، إذ لم يقدم حتى الآن ما كان منتظراً منه، ولم يعط الإضافة التي كان ينتظرها جمهور الفريق، الذي يعاني في المركز الثالث عشر في الدوري المحلي.
وزاد اللاعب المتورط في القضية من متاعب ناديه، اتحاد الحراش، بعد أن رفض الاتحاد الجزائري لكرة القدم، والرابطة الجزائرية لكرة القدم، تأهيل لاعبيه الجدد بسبب أزمة الديون، ليحرم الفريق من لاعب آخر كان يشارك بانتظام.
وبدأت أزمة المنشطات والمواد المحضورة قبل سنوات في الجزائر، إذ كان الثنائي، لاعب مولودية الجزائر مرزوقي، ونجم اتحاد العاصمة والترجي التونسي الحالي، يوسف بلايلي، أول اللاعبين الذين عوقبوا لهذا السبب، ليكون آخرهم، لاعب مولودية الجزائر أيضاً، شريف الوزاني، بعد تعاطيه لمواد محظورة، كلّفته عقوبة الحرمان من اللعب لأربع سنوات كاملة.
اقــرأ أيضاً
وتوقعت وجوه رياضية جزائرية وقوع المزيد من اللاعبين في فخ المنشطات، بالنظر لحجم الفساد الذي ينخر جسد الكرة الجزائرية على المستوى المحلي، ما يحتم على هيئة الرئيس خير الدين زطشي، المسارعة لإيجاد الحلول لهذه الآفة.
وسقط بلال نايلي، لاعب خط وسط نادي الحراش، في اختبار المنشطات، بعد أن ثبت تعاطيه لمادة لم يتم الكشف عن نوعها حتى الآن، إذ خضع اللاعب البالغ من العمر 32 عاماً للاختبارات بعد مباراة ناديه ومنافسه سريع غليزان.
ويبدو أن نايلي، الذي فقد الكثير من مستواه، بعد تقدمه في السن، قد اختار الطريق الخطأ لاسترجاع إمكاناته، إذ لم يقدم حتى الآن ما كان منتظراً منه، ولم يعط الإضافة التي كان ينتظرها جمهور الفريق، الذي يعاني في المركز الثالث عشر في الدوري المحلي.
وزاد اللاعب المتورط في القضية من متاعب ناديه، اتحاد الحراش، بعد أن رفض الاتحاد الجزائري لكرة القدم، والرابطة الجزائرية لكرة القدم، تأهيل لاعبيه الجدد بسبب أزمة الديون، ليحرم الفريق من لاعب آخر كان يشارك بانتظام.
وبدأت أزمة المنشطات والمواد المحضورة قبل سنوات في الجزائر، إذ كان الثنائي، لاعب مولودية الجزائر مرزوقي، ونجم اتحاد العاصمة والترجي التونسي الحالي، يوسف بلايلي، أول اللاعبين الذين عوقبوا لهذا السبب، ليكون آخرهم، لاعب مولودية الجزائر أيضاً، شريف الوزاني، بعد تعاطيه لمواد محظورة، كلّفته عقوبة الحرمان من اللعب لأربع سنوات كاملة.
وتوقعت وجوه رياضية جزائرية وقوع المزيد من اللاعبين في فخ المنشطات، بالنظر لحجم الفساد الذي ينخر جسد الكرة الجزائرية على المستوى المحلي، ما يحتم على هيئة الرئيس خير الدين زطشي، المسارعة لإيجاد الحلول لهذه الآفة.