قرر اللاعب الفرنسي السابق لنادي أرسنال الإنكليزي، أبو ديابي، اعتزال عالم كرة القدم، بعد مشوار قصير، رغم الموهبة الكبيرة التي كان يتمتع بها، إذ إن الإصابات الكثيرة والمتتالية التي تعرض لها منعته من البروز.
ولُقب أبو ديابي "بفييرا الجديد"، نظراً لاشتراكه في الصفات ونفس أسلوب اللعب وكذلك المنصب فوق الميدان، مع النجم السابق والمدرب الحالي لنيس الفرنسي باتريك فييرا.
ولم يكن لقب "فييرا الجديد" الوحيد الذي أطلق على أبو ديابي، بل لُقب أيضاً باللاعب "الزجاجي"، نظراً للإصابات الكثيرة التي تعرض لها في مشواره، بداية مع ناديه الأول في فرنسا أوكسير الذي لعب له عامين (2004-2006)، قبل أن ينتقل مباشرة إلى النادي الذي اشتهر فيه لكن بإصاباته الكثيرة، وكان أرسنال الإنكليزي الذي تقمّص ألوانه لتسع سنوات كاملة (2005 –2015)، وأخيراً أولمبيك مرسيليا الفرنسي الذي انضم إليه عام 2015 وغادره عام 2017، ليبقى بدون نادٍ لثلاث سنوات، ليُعلن اعتزاله على إثرها.
وتعرّض أبو ديابي ذو الأصول الإيفوارية إلى 42 إصابة في أربعة عشر عامًا، ولم يلعب في مشواره الكروي إلا 197 مباراة فقط، من بينها 16 مباراة بقميص المنتخب الفرنسي، الذي مثّله بين عامي 2007 و2012.
وأعلن أبوديابي اعتزاله وهو الذي يبلغ من العمر 32 عاماً، إذ كشف عن قراره، خلال استضافته في حصة تلفزيونية على قناة "آر أم سي" الفرنسية، وقال: "لقد قررت وضع حدٍ لمسيرتي المهنية، اعترف أن جسدي لم يعد يسمح، لقد بقيت في نفس النقطة منذ سنوات".
ويضيف: "إنه قرار مدروس، وأنا مرتاح حول ذلك، لقد أعطيت نفسي سنة واحدة للتفكير، ووصلت إلى ضرورة التوقف، لكن هذا لا يعني أنني سأغادر عالم كرة القدم، بل سأحاول أن أبقى فيه بطريقة أخرى".
اقــرأ أيضاً
ويعود آخر ظهور لأبو ديابي في ميدان كرة القدم، إلى تاريخ 21 آب/ أغسطس عام 2016، بقميص فريق أولمبيك مرسيليا، حين لعب لـ69 دقيقة ضد غانغون، قبل أن يغادر الملعب مصابًا.
ولُقب أبو ديابي "بفييرا الجديد"، نظراً لاشتراكه في الصفات ونفس أسلوب اللعب وكذلك المنصب فوق الميدان، مع النجم السابق والمدرب الحالي لنيس الفرنسي باتريك فييرا.
ولم يكن لقب "فييرا الجديد" الوحيد الذي أطلق على أبو ديابي، بل لُقب أيضاً باللاعب "الزجاجي"، نظراً للإصابات الكثيرة التي تعرض لها في مشواره، بداية مع ناديه الأول في فرنسا أوكسير الذي لعب له عامين (2004-2006)، قبل أن ينتقل مباشرة إلى النادي الذي اشتهر فيه لكن بإصاباته الكثيرة، وكان أرسنال الإنكليزي الذي تقمّص ألوانه لتسع سنوات كاملة (2005 –2015)، وأخيراً أولمبيك مرسيليا الفرنسي الذي انضم إليه عام 2015 وغادره عام 2017، ليبقى بدون نادٍ لثلاث سنوات، ليُعلن اعتزاله على إثرها.
وتعرّض أبو ديابي ذو الأصول الإيفوارية إلى 42 إصابة في أربعة عشر عامًا، ولم يلعب في مشواره الكروي إلا 197 مباراة فقط، من بينها 16 مباراة بقميص المنتخب الفرنسي، الذي مثّله بين عامي 2007 و2012.
وأعلن أبوديابي اعتزاله وهو الذي يبلغ من العمر 32 عاماً، إذ كشف عن قراره، خلال استضافته في حصة تلفزيونية على قناة "آر أم سي" الفرنسية، وقال: "لقد قررت وضع حدٍ لمسيرتي المهنية، اعترف أن جسدي لم يعد يسمح، لقد بقيت في نفس النقطة منذ سنوات".
ويضيف: "إنه قرار مدروس، وأنا مرتاح حول ذلك، لقد أعطيت نفسي سنة واحدة للتفكير، ووصلت إلى ضرورة التوقف، لكن هذا لا يعني أنني سأغادر عالم كرة القدم، بل سأحاول أن أبقى فيه بطريقة أخرى".
ويعود آخر ظهور لأبو ديابي في ميدان كرة القدم، إلى تاريخ 21 آب/ أغسطس عام 2016، بقميص فريق أولمبيك مرسيليا، حين لعب لـ69 دقيقة ضد غانغون، قبل أن يغادر الملعب مصابًا.