تراود لاعبي كرة القدم في العالم أحلام كثيرة وأمنيات جمة، لنحت مسيرة كروية تظل راسخة في أذهان الذاكرة الكروية العالمية، ليس من السهل حتماً أن يفرض أي لاعب نفسه ضمن كوكبة الكبار، في ظل المنافسة الشرسة والمواهب المتعددة في عالم المستديرة في كامل أصقاع العالم.
طريق النجومية، ومسلك الإشعاع العالمي ليسا بالأمر الهين في زمن جديد يختلف عن باقي الحقب التاريخية، نجوم عديدة تاهت في منتصف الطريق وأخرى فقدت بريقها وانطفأت شعلتها لأسباب عديدة، لكن البعض صمد واستقوى على المصاعب وأصبح رقماً صعباً في عالم المستديرة.
أنطوان غريزمان نجم منتخب فرنسا وأتلتيكو مدريد الإسباني الذي انتقل إلى نادي برشلونة الإسباني حديثاً، يعد رمزاً من رموز الكفاح الكروي والصمود من أجل تحقيق أحلامه الكروية واللعب في ناد بقيمة وإشعاع برشلونة.
طريق اللاعب الموهوب نحو النجومية لم يكن سهلاً، ومسار التألق الكروي كان ملغماً بالعراقيل، لكنه ثبت نفسه كأيقونة كروية في سماء الكرة العالمية بمهاراته، وفنياته وأهدافه ورفع لقب كأس العالم مع منتخب "الديكة" سنة 2018.
لاعب استثنائي بكل المقاييس في هدوئه وفي تمسكه بحلمه منذ الصغر بأن يصبح لاعباً أسطورياً، كيف لا وهو الذي ظل يردد مقولته الشهيرة "بالعمل الجاد والمجهود يمكنك تحقيق أي شيء".
اقــرأ أيضاً
غريزمان يؤمن أن تحقيق المجد والشهرة لن يكون إلا بالعمل والجهد والتضحيات الجسام، فحول حلمه إلى حقيقة وترجم أقواله إلى أمجاد، بتحقيق حلم اللعب في نادي برشلونة، في تحد جديد وتجربة مختلفة قد تفتح الطريق للساحر الفرنسي نحو مراكمة إنجازاته الفردية، وحصد المزيد من الألقاب.
قصة غريزمان منذ الصغر تعد درساً للمولعين باختصار الطريق نحو الشهرة، اللاعب صاحب الـ28 عاماً ولد في مدينة ماكون الفرنسية ومن أصول برتغالية، حيث تكون في أكاديمية مدينته المحلية، وحاول الالتحاق بأحد الأندية الكبرى في الدوري الفرنسي لكنه فشل، ورُفض في العديد من الاختبارات بسبب بنيته الجسمانية الهشة.
عاند غريزمان الفشل الذي لازمه، ولم يمكث حبيس الإحباط بل فجر كامل طاقته الكروية، إلى أن رصدته أعين كشافي نادي ريال سوسيداد الإسباني في سن الـ14، قبل أن ينطلق كالسهم في رحلة كروية شاقة، لكنه فرض نفسه بقوة وصار أحد أعمدة النادي الإسباني، ليلتحق بعدها بنادي أتلتيكو مدريد أين نحت مسيرة ناجحة، وصار اللاعب الموهوب من ضمن أبرز اللاعبين في العالم.
درْس غريزمان المستخلص هو أن التضحيات والجهد هما السبيل الوحيد لتحقيق المجد، ودون ذلك فإن الطريق يكاد يكون منعدماً، فالعمل في صمت وترك الضجيج يعد وسيلة ناجعة لتحقيق الأحلام.
طريق النجومية، ومسلك الإشعاع العالمي ليسا بالأمر الهين في زمن جديد يختلف عن باقي الحقب التاريخية، نجوم عديدة تاهت في منتصف الطريق وأخرى فقدت بريقها وانطفأت شعلتها لأسباب عديدة، لكن البعض صمد واستقوى على المصاعب وأصبح رقماً صعباً في عالم المستديرة.
أنطوان غريزمان نجم منتخب فرنسا وأتلتيكو مدريد الإسباني الذي انتقل إلى نادي برشلونة الإسباني حديثاً، يعد رمزاً من رموز الكفاح الكروي والصمود من أجل تحقيق أحلامه الكروية واللعب في ناد بقيمة وإشعاع برشلونة.
طريق اللاعب الموهوب نحو النجومية لم يكن سهلاً، ومسار التألق الكروي كان ملغماً بالعراقيل، لكنه ثبت نفسه كأيقونة كروية في سماء الكرة العالمية بمهاراته، وفنياته وأهدافه ورفع لقب كأس العالم مع منتخب "الديكة" سنة 2018.
لاعب استثنائي بكل المقاييس في هدوئه وفي تمسكه بحلمه منذ الصغر بأن يصبح لاعباً أسطورياً، كيف لا وهو الذي ظل يردد مقولته الشهيرة "بالعمل الجاد والمجهود يمكنك تحقيق أي شيء".
غريزمان يؤمن أن تحقيق المجد والشهرة لن يكون إلا بالعمل والجهد والتضحيات الجسام، فحول حلمه إلى حقيقة وترجم أقواله إلى أمجاد، بتحقيق حلم اللعب في نادي برشلونة، في تحد جديد وتجربة مختلفة قد تفتح الطريق للساحر الفرنسي نحو مراكمة إنجازاته الفردية، وحصد المزيد من الألقاب.
قصة غريزمان منذ الصغر تعد درساً للمولعين باختصار الطريق نحو الشهرة، اللاعب صاحب الـ28 عاماً ولد في مدينة ماكون الفرنسية ومن أصول برتغالية، حيث تكون في أكاديمية مدينته المحلية، وحاول الالتحاق بأحد الأندية الكبرى في الدوري الفرنسي لكنه فشل، ورُفض في العديد من الاختبارات بسبب بنيته الجسمانية الهشة.
عاند غريزمان الفشل الذي لازمه، ولم يمكث حبيس الإحباط بل فجر كامل طاقته الكروية، إلى أن رصدته أعين كشافي نادي ريال سوسيداد الإسباني في سن الـ14، قبل أن ينطلق كالسهم في رحلة كروية شاقة، لكنه فرض نفسه بقوة وصار أحد أعمدة النادي الإسباني، ليلتحق بعدها بنادي أتلتيكو مدريد أين نحت مسيرة ناجحة، وصار اللاعب الموهوب من ضمن أبرز اللاعبين في العالم.
درْس غريزمان المستخلص هو أن التضحيات والجهد هما السبيل الوحيد لتحقيق المجد، ودون ذلك فإن الطريق يكاد يكون منعدماً، فالعمل في صمت وترك الضجيج يعد وسيلة ناجعة لتحقيق الأحلام.