حرص البوسني وحيد حاليلوزيتش المدير الفني للمنتخب المغربي الأول، على اختيار الأسماء التي ستعمل معه في الجهاز التدريبي بنفسه، بعدما عيّن الفرنسي لاندري شوفان مساعداً له، ومواطنه جيل موريسو مدرباً لحراس المرمى، والمغربي صلاح الدين لحلو معداً بدنياً.
وأضاف حاليلوزيتش لجهازه التدريبي مغربياً آخر، مكلفاً بدراسة منافسي المنتخب المغربي وتحليل الأداء الفني للاعبي المنتخب عبر تقنية الفيديو التي باتت تعتمد عليها كبرى المنتخبات العالمية والأندية في مجال كرة القدم الحديثة، ويتعلق الأمر بموسى الحبشي الذي سبق له التتويج برفقة المنتخب البلجيكي خلال نهائيات كأس العالم في روسيا بالمركز الثالث بعد الفوز على إنكلترا بهدفين لصفر.
وقبل تألق موسى الحبشي مع المنتخب البلجيكي في المونديال الأخير، عمل مع الإسباني مارتينيز ومساعده تيري هنري، اشتغل في أكثر من فريق، مثل بيرمنغهام وأستون فيلا الإنكليزيين وفريق جنك البلجيكي، كما شغل منصب "محلل الأداء" في فريق الشباب السعودي، وعمل مع فريق الزمالك المصري إلى جانب المدير الفني الاسكتلندي أليكس ماكليش.
تلقى الحبشي الكثير من الانتقادات في مصر بسبب وظيفته محللاً للأداء في الزمالك، وهو أصلاً منسق للموسيقى ولا يفقه شيئاً عن التحليل، بحسب الجماهير، لكن عمله تركز آنذاك على تقديم تقارير فنية وإحصائية عن أداء لاعبي فريق الزمالك، كما كان يُقدم تقارير مفصلة للمدرب عن الأندية المنافسة له.
اقــرأ أيضاً
كما أن دور الحبشي محللاً للأداء لا يقتصر فقط على المباريات، بل مهمته متابعة الحصص التدريبية بكلّ تفاصيلها وحتى تسجيل فيديو خاص للتدريبات، وبعد ذلك يُراجع الفيديو ويُدون كل التفاصيل المهمة ويُقارن أداء اللاعبين في التدريب والمباراة التي سبقتها، وبالتالي يُراقب كلّ شيء ويسجل كلّ ما يلفت الانتباه من أجل مساعدة المدرب على تحسين أداء اللاعبين في الملعب.
وأضاف حاليلوزيتش لجهازه التدريبي مغربياً آخر، مكلفاً بدراسة منافسي المنتخب المغربي وتحليل الأداء الفني للاعبي المنتخب عبر تقنية الفيديو التي باتت تعتمد عليها كبرى المنتخبات العالمية والأندية في مجال كرة القدم الحديثة، ويتعلق الأمر بموسى الحبشي الذي سبق له التتويج برفقة المنتخب البلجيكي خلال نهائيات كأس العالم في روسيا بالمركز الثالث بعد الفوز على إنكلترا بهدفين لصفر.
وقبل تألق موسى الحبشي مع المنتخب البلجيكي في المونديال الأخير، عمل مع الإسباني مارتينيز ومساعده تيري هنري، اشتغل في أكثر من فريق، مثل بيرمنغهام وأستون فيلا الإنكليزيين وفريق جنك البلجيكي، كما شغل منصب "محلل الأداء" في فريق الشباب السعودي، وعمل مع فريق الزمالك المصري إلى جانب المدير الفني الاسكتلندي أليكس ماكليش.
تلقى الحبشي الكثير من الانتقادات في مصر بسبب وظيفته محللاً للأداء في الزمالك، وهو أصلاً منسق للموسيقى ولا يفقه شيئاً عن التحليل، بحسب الجماهير، لكن عمله تركز آنذاك على تقديم تقارير فنية وإحصائية عن أداء لاعبي فريق الزمالك، كما كان يُقدم تقارير مفصلة للمدرب عن الأندية المنافسة له.
كما أن دور الحبشي محللاً للأداء لا يقتصر فقط على المباريات، بل مهمته متابعة الحصص التدريبية بكلّ تفاصيلها وحتى تسجيل فيديو خاص للتدريبات، وبعد ذلك يُراجع الفيديو ويُدون كل التفاصيل المهمة ويُقارن أداء اللاعبين في التدريب والمباراة التي سبقتها، وبالتالي يُراقب كلّ شيء ويسجل كلّ ما يلفت الانتباه من أجل مساعدة المدرب على تحسين أداء اللاعبين في الملعب.