كنا نركض مثل لاعبي الرّغبي لكن دون أن نعرف إلى أي اتجاه نلتجئ، كلّ شيء كان تحت مرمى القصف التي لا تفرق بين طفل يكركر على انزلاق أبيه وبين أمّ تجلس أمام فرن.