لم تنسَ بعض شخصيات المعارضة السياسية المنفعلة والمنفصلة عن الواقع نصيبها من تسويق الوهم، حيث بدأوا يهللون ويبشرون بسقوط نظام الحكم من خلال تدني سعر صرف الليرة، متجاهلين التجارب العالمية والتحليل العلمي الواقعي لما يحدث على أرض الواقع.